الحالات اللتي نعالجها
طريقة فريدة
إضافي
العلاجات
البرنامج والتكاليف
برنامج علاج سكني مكثف يبدأ من 4 أسابيع. الموقع: مايوركا، زيوريخ، لندن.
صمم شخصيًا جلسات أو برامج علاج العيادات الخارجية وإدارة الحالة المستمرة. المكان: مايوركا ، لندن ، زيورخ .
برنامج علاجي على متن يخت فاخر في البحر الأبيض المتوسط. الموقع: مايوركا.
تقييمات رأي ثانٍ شاملة لكل من المخاوف الصحية النفسية والعامة. الموقع: مايوركا، زيوريخ، لندن.
معلومات إضافية
الدقائق 9
الكوكايين هو مادة مخدرة تنتمي إلى مجموعة الاستيمولانتات، وتستخرج من نبات الكوكا الموجود بشكل رئيسي في جنوب أمريكا. كما يُعرف الكوكايين بقدرته على تحفيز الجهاز العصبي المركزي، مما يؤدي إلى زيادة مستوى اليقظة والحواس والطاقة. يتم استخدام الكوكايين عادة عن طريق التنشيط السريع للمخ والجهاز العصبي. يتم تناوله عن طريق الأنف عن طريق التنشيط المباشر للغشاء المخاطي، أو عن طريق الحقن أو التدخين. تؤدي تلك الطرق إلى سرعة ظهور التأثير وزيادة قوتها. تأثيرات الكوكايين على الجسم والعقل قد تكون فورية وقصيرة المدى، مثل زيادة الطاقة واليقظة والشعور بالنشاط، وتأثيرات طويلة المدى مثل الاضطرابات النفسية والتشوهات العقلية والأضرار الجسدية المحتملة.
الكوكايين النقي هو الكوكاين الذي يكون خاليًا من الشوائب والمواد الأخرى المضافة. و يعتبر هو الشكل الأكثر نقاء وتركيزًا للمادة الفعالة في الكوكايين. أما الكوكايين المنتشر بين مدمني المخدرات فعادةً يكون غير نقي ويحتوي على شوائب أو مواد أخرى مضافة. هذه الشوائب يمكن أن تكون مواد مثل السكر أو الكافيين أو المخدرات الأخرى أو المواد الكيميائية التي تستخدم لتخفيف التأثير القوي للكوكايين النقي. كما أن الكوكايين المنتشر بين مدمني المخدرات يتم تصنيعه في ظروف غير قانونية وغالبًا ما يكون غير قياسي من حيث النقاوة والجودة. قد يتم خلط الكوكايين بمواد أخرى غير ضارة للزيادة في الحجم والربح، وقد يكون لها تأثير على قوة التأثير النهائي وسلامته. بالمقارنة، الكوكايين النقي هو الشكل الأكثر نقاء وتركيزًا للمادة الفعالة في الكوكايين، وعادة ما يكون أكثر قوة وتأثيرًا من الكوكايين المنتشر. ومع ذلك، يجب التأكيد على أن استخدام أي شكل من أشكال الكوكايين ينطوي على مخاطر صحية خطيرة ويعتبر غير قانوني، بغض النظر عن نقاوته أو تركيزه.
يتواجد الكوكايين مخدرات في الأسواق بعدة أشكال، وهناك اختلافات بين تلك الأشكال من حيث الصنع والطرق المستخدمة في التحضير والمعالجة. هنا بعض الأنواع الشائعة للكوكايين وكيفية اختلافها عن بعضها البعض:
1. الكوكايين النقي: يتم استخراجه من نبات الكوكا وتكريره للحصول على صورة نقية ومركزة للمادة النشطة. الكوكايين النقي يعتبر أقوى وأكثر تركيزاً من الأشكال الأخرى.
2. هيدروكلوريد الكوكايين: هو الشكل الأكثر شيوعًا للاستخدام المخدر، حيث يتم معالجة الكوكايين النقي بالهيدروكلوريك لإنتاج مسحوق أبيض يمكن أن يذوب في الماء. هذا الشكل يمكن تناوله عن طريق التنشيط الفموي أو التنشيط الأنفي.
3. الكوكايين القاعدي (الكراك): يعرف أيضًا بالكوكايين القاعدي، وهو شكل قابل للاشتعال وغير قابل للذوبان في الماء. يتم تحضيره عن طريق تسخين هيدروكلوريد الكوكايين مع مواد قاعدية مثل البيكربونات. يمكن تدخينه ويعرف بتأثيره السريع ومدته القصيرة.
4. الكوكايين المعالج: قد يتم معالجة الكوكايين بمواد أخرى أو خلطها مع مواد أخرى لتعديل تأثيرها أو زيادة حجمها. تلك الشوائب والإضافات قد تؤثر على نقاوة وقوة التأثير النهائي للكوكايين.
يعمل الكوكايين عن طريق التأثير على النظام العصبي المركزي وتعديل توازن النواقل العصبية في الدماغ، خاصة تلك المرتبطة بالمشاعر والمكافأة. إليك عزيزي القارئ الآلية العامة لعمل الكوكايين:
1. زيادة تركيز الدوبامين: يعمل الكوكايين على زيادة تركيز الدوبامين، وهو ناقل عصبي يساهم في إشعار الشعور بالمكافأة والسعادة. يقوم الكوكايين بحجز إعادة امتصاص الدوبامين في المكان الذي يتم فيه إطلاقه، مما يؤدي إلى تراكم الدوبامين في المشابك العصبية.
2. تثبيط إعادة امتصاص النورابينفرين والسيروتونين: بالإضافة إلى الدوبامين، يعمل الكوكايين على تثبيط إعادة امتصاص النورابينفرين والسيروتونين، وهما ناقلان عصبيان ذوا تأثيرات مختلفة في الدماغ. يؤدي تراكم هذين الناقلين إلى زيادة التحفيز العصبي والشعور بالنشوة والطاقة.
3. تأثيرات على الجهاز العصبي المركزي: تنشطة الدوبامين والنورابينفرين والسيروتونين في الدماغ بفعل الكوكايين يؤدي إلى زيادة الاستيقاظ والتركيز والحماس. كما يمكن أن يؤدي إلى زيادة اليقظة والحساسية الحسية والاندفاع الحركي.
من المهم أن تعلم عزيزي القارئ أن تعاطي الكوكايين اعراضه فورية ونفسية. إليك عزيزي القارئ تفصيل أكثر عن بعض الأعراض التي يمكن أن تظهر عند تعاطي الكوكايين:
1. أعراض فورية:
– زيادة الطاقة واليقظة: تشعر بانفعال قوي وتصبح مفعمًا بالحيوية والنشاط.
– الشعور بالنشوة والسعادة: تشعر بارتفاع في المزاج وزيادة الثقة والتفاؤل المفرط.
– تسارع النبض وارتفاع ضغط الدم: يحدث تحفيز الجهاز القلبي الوعائي وقد يكون له تأثير على وظائف القلب والأوعية الدموية.
– توسع الحدقات: يحدث توسع في حجم الحدقات العينية.
– زيادة الحكّة والقشعريرة: يمكن أن يسبب الكوكايين حكة على الجلد وشعور بالقشعريرة.
2. أعراض نفسية:
– القلق والتوتر: يمكن أن يشعر المتعاطي بحالة من القلق والتوتر الزائدين.
– الهلوسات والوهم: قد تحدث أعراض نفسية مثل الهلوسات والوهم السمعي أو البصري.
– الاضطرابات في التفكير والتركيز: قد يحدث تشوش في التركيز والانتباه، وصعوبة في التفكير الواضح واتخاذ القرارات.
3. أعراض جسدية:
– فقدان الشهية ونقص الوزن: يمكن أن يؤدي تعاطي الكوكايين إلى فقدان الشهية وفقدان الوزن المفرط.
– آلام الرأس والدوار: قد يحدث صداع شديد ودوار بسبب تأثير الكوكايين على الأوعية الدموية في الدماغ.
– اضطرابات النوم: قد يصعب النوم والراحة بسبب تأثير الكوكايين على النظام العصبي.
– تقلصات العضلات والرعشة: قد تحدث تقلصات عضلية وارتجاف في الجسم.
4. آثار ما بعد التأثير:
ما بعد التأثير، أو ما يُعرف أيضًا بـ “الانهيار”، يشير إلى الحالة التي يمر بها الفرد بعد انتهاء تأثير الكوكايين. خلال هذه الفترة، قد تظهر عدة آثار نفسية وجسدية. إليك عزيزي القارئ بعض الأعراض الشائعة لما بعد التأثير لاستخدام الكوكايين:
1. الاكتئاب: يشعر الفرد بحالة من الاكتئاب والتعب الشديد بعد انتهاء تأثير الكوكايين، وقد يصاحب ذلك الشعور بالقلق والضيق والشعور بالفراغ العاطفي.
2. القلق والتوتر: قد يعاني الفرد من حالة شديدة من القلق والتوتر بعد تعاطي الكوكايين، ويمكن أن يشعر بالارتباك وعدم الراحة وصعوبة التركيز.
3. التعب والإرهاق: يمكن أن يشعر الفرد بالتعب والإرهاق الشديد بعد تأثير الكوكايين، وقد يكون هذا نتيجة لاستنفاد الطاقة وتأثير الكوكايين على الجهاز العصبي المركزي.
4. الشهية والنوم: قد يتأثر نمط النوم لدى الفرد بعد تعاطي الكوكايين، حيث يمكن أن يشعر بصعوبة في النوم وتغيرات في الشهية.
5. الرغبة في إعادة التعاطي: قد ينشأ الرغبة القوية في إعادة تعاطي الكوكايين بعد انتهاء تأثيره، حيث يمكن أن يشعر الفرد بالرغبة الملحة في الحصول على المزيد من الدواء للتخفيف من أعراض ما بعد التأثير.
الكوكايين يعتبر مخدرًا قويًا ويسبب العديد من الأضرار الجسدية والنفسية. إليك بعض الأضرار الشائعة لتعاطي الكوكايين:
1. أضرار جسدية:
– تأثيرات على الجهاز القلبي والوعائي: يزيد الكوكايين من ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، وقد يؤدي إلى الأزمات القلبية والسكتات الدماغية واضطرابات النظم القلبية.
– تأثيرات على الجهاز التنفسي: قد يؤدي تعاطي الكوكايين إلى تهيج الأنف وتنميل الحنجرة والاحتقان الشديد والنزيف الأنفي وتهيج الرئتين ومشاكل التنفس.
– تأثيرات على الجهاز العصبي المركزي: قد يسبب الكوكايين أعراضًا مثل الصرع والهلوسة والقلق والاكتئاب واضطرابات النوم والارتجاف والقلق والعصبية.
2. أضرار نفسية وسلوكية:
– الإدمان والاعتماد: يمكن أن يؤدي الكوكايين إلى الإدمان الشديد والاعتماد عليه، حيث يصبح الشخص غير قادر على التوقف عن تعاطيه.
– التأثير على العلاقات الاجتماعية: يؤدي تعاطي الكوكايين إلى تدهور العلاقات العائلية والاجتماعية والزوجية، ويمكن أن يؤدي إلى العنف والتوتر والعزلة الاجتماعية.
– زيادة المخاطرة والسلوك الاستهلاكي: يمكن لتعاطي الكوكايين أن يزيد من الميل إلى المخاطرة والسلوك الاستهلاكي غير الآمن، مما يعرض الفرد للإصابة أو الأذى الجسدي.
3. أضرار عضوية:
– أضرار الأعضاء الداخلية: يمكن للكوكايين أن يتسبب في أضرار للكبد والكلى والأمعاء والجهاز الهضمي والجهاز البولي.
– الإصابات المرتبطة بالتعاطي: يمكن للكوكايين أن يؤدي إلى الإصابة بالعدوى (مثل الالتهابات الجلدية) والأمراض المنقولة جنسياً بسبب السلوك الجنسي المرتبط بتعاطي الكوكايين.
يمكن التعرف على مدمن الكوكايين عن مجموعة من السلوكيات والعلامات التي قد تشير إلى تعاطي الكوكايين بشكل مستمر والاعتماد عليه. نضع لك هنا بعض العلامات الشائعة التي قد تشير إلى وجود إدمان الكوكايين:
1. تغيرات في السلوك والمزاج:
2. تغيرات في النمط الحياتي:
3. تغييرات في الصحة الجسدية:
4. تغيرات في الأداء العملي والدراسي:
تختلف مدة بقاء الكوكايين في الجسم بناءً على عدة عوامل، بما في ذلك الكمية المتعاطاة وطريقة التعاطي والحالة الصحية العامة للفرد. هناك عدة مؤشرات يمكن أن تساعد في تقدير مدة بقاء الكوكايين في الجسم، ولكن يجب ملاحظة أن هذه التقديرات تكون تقديرات تقريبية وقد تختلف من شخص لآخر.
عمومًا، يتراوح مجال بقاء الكوكايين في الجسم بين بضع ساعات إلى عدة أيام. إليك بعض الأوقات التقريبية لبقاء الكوكايين في الجسم بعد آخر استهلاك:
– اختبار البول: قد يكون الكوكايين قابلًا للكشف في البول لمدة تتراوح بين 2 إلى 4 أيام.
– اختبار اللعاب: يمكن اكتشاف الكوكايين في اللعاب لمدة تتراوح بين 1 إلى 2 أيام.
– اختبار الشعر: يمكن اكتشاف الكوكايين في بصيلات الشعر لفترة تصل إلى 90 يومًا أو أكثر، ولكن يتطلب ذلك نمو الشعر الجديد.
من المهم جدًا أن تفهم أن الاختبارات المختلفة قد تظهر نتائج مختلفة وفقًا للأساليب المستخدمة وحساسية الاختبار. قد يؤثر أيضًا الاستخدام المزمن للكوكايين على طول فترة اكتشافها في الاختبارات.
الكوكايين والهيروين هما مخدران منفصلان ولهما تأثيرات وتركيبات كيميائية مختلفة. إليك عزيزي القارئ الفروق الرئيسية بين الكوكايين والهيروين بالتفصيل:
1. التركيب الكيميائي:
– الكوكايين: يُعرف كيميائياً باسم بنزويل ميثيل إكون.
– الهيروين: يُعرف كيميائياً باسم دياسيتيل مورفين.
2. مصدر المادة:
– الكوكايين: يستخلص من نبات الكوكا الموجود في جنوب أمريكا.
– الهيروين: يتم استخلاصه من الأفيون الموجود في نباتات الخشخاش.
3. آلية العمل:
– الكوكايين: يعمل عن طريق زيادة تركيز الدوبامين في الجهاز العصبي المركزي، مما يؤدي إلى الشعور بالنشوة والطاقة الزائدة.
– الهيروين: يتحول في الجسم إلى مورفين (مركب أفيوني) ويثبط استخدام الدوبامين والنور أدرينالين، مما يؤدي إلى تخفيف الألم والشعور بالنشوة.
4. طرق التعاطي:
– الكوكايين: يمكن تعاطي الكوكايين بشكل خطوط مسحوقة واستنشاقها عبر الأنف (تعاطي أنفي) أو تحويلها إلى صورة صلبة للتدخين (تعاطي تدخيني) أو حقنها في الأوردة (تعاطي حقني).
– الهيروين: يمكن تعاطي الهيروين عن طريق حقنها في الأوردة (تعاطي حقني) أو تعاطيها بالتدخين أو استنشاق بخارها (تعاطي تدخيني).
5. الآثار الفورية:
– الكوكايين: يسبب الانفعالات القوية والحماس والزيادة في اليقظة والطاقة، ويمكن أن يسبب القلق والتوتر والهلوسة.
– الهيروين: يسبب شعورًا بالسعادة المفرطة والراحة والاسترخاء، وتخفيفًا شديدًا للألم، ويمكن أن يؤدي إلى ضعف التركيز والجفاف الفموي والغثيان والقيء.
6. التأثير البدني والنفسي:
– الكوكايين: قد يؤدي إلى مشاكل صحية مثل تلف الجهاز العصبي والقلب والكلى، ومشاكل في الجهاز التنفسي والأنف بسبب التعاطي الأنفي.
– الهيروين: قد يسبب الإدمان الشديد والتحمل الجسدي والنفسي للمخدر ومشاكل صحية خطيرة مثل ضعف الجهاز المناعي ومشاكل الكبد والقلب والجهاز التنفسي.
هناك عدة عوامل قد تسهم في زيادة احتمالية الإصابة بإدمان الكوكايين. تشمل هذه العوامل الجوانب البيولوجية والنفسية والاجتماعية. إليك بعض العوامل الشائعة التي قد تلعب دورًا في تطور إدمان الكوكايين:
1. العوامل الوراثية: قد يكون للوراثة دور في تحديد تفاعل الفرد مع الكوكايين. يعني ذلك أن بعض الأشخاص قد يكونون أكثر عرضة للإدمان نظرًا للتحورات الوراثية المرتبطة بنظام الدوبامين في الجسم.
2. العوامل النفسية: قد تلعب العوامل النفسية دورًا مهمًا في إدمان الكوكايين. قد يتعاطى الأشخاص الذين يعانون من القلق أو الاكتئاب أو الضغوط النفسية العالية الكوكايين كوسيلة للتخفيف المؤقت والهروب من المشاعر السلبية.
3. التجربة الأولى: يمكن أن تلعب التجربة الأولى للكوكايين دورًا مهمًا في تطور الإدمان. فقد يجرب الفرد الكوكايين لأول مرة بسبب الضغوط الاجتماعية أو الفضول أو الرغبة في تجربة تجربة جديدة.
4. البيئة الاجتماعية: يمكن أن تؤثر البيئة الاجتماعية المحيطة بالفرد في زيادة خطر الإصابة بإدمان الكوكايين. على سبيل المثال، إذا كانت هناك توافر وانتشار للكوكايين في البيئة المحيطة بالشخص مثل الأصدقاء أو العائلة، فقد يكون أكثر عرضة لتعاطيه.
5. الاستجابة الدماغية: يعمل الكوكايين على زيادة تركيز الدوبامين في الدماغ، مما يؤدي إلى شعور بالمكافأة والنشوة. قد يجعل هذا الشعور القوي الفرد يسعى لتكرار تعاطي الكوكايين وتحقيق نفس الإحساس مرة أخرى، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالإدمان.
هذه بعض العوامل المشتركة التي يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بإدمان الكوكايين. يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن الإدمان عبارة عن مسألة معقدة وفردية، وقد تكون هناك عوامل أخرى محتملة تؤثر على الإصابة بالإدمان لكل فرد بشكل فردي.
The Balance RehabClinic هي شركة رائدة في تقديم علاج الإدمان الفاخر وعلاج الصحة العقلية للأفراد الأثرياء وعائلاتهم ، حيث تقدم مزيجًا من العلوم المبتكرة والأساليب الشاملة مع رعاية فردية لا مثيل لها.
يشمل برنامجنا العلاجي تقديم علاج مصمم بشكل فردي لكل مريض على حدة، بطريقة نساعد فيها المريض على حل جميع المشكلات التي تواجهه خلال حياته. تُعقد جميع جلسات العلاج الفردية في مكان إقامة المريض ضمن المنشأة.
المزيد من المعلوماتتم تصميم برنامج علاجي بناءً على احتياجات المريض الشخصية. سيقوم الكادر المختص بجمع وتبادل المعلومات بشكل يومي وضبط جدول العلاج جيدًا. كما سيعمل المعالجون مع المريض بالتوازي لمعالجة الأسباب الكامنة للمشكلة لديه، وليس فقط علاج الأعراض التي يعاني منها.
المزيد من المعلوماتقد يحدث لدى المريض خلل في التوازن الكيميائي الحيوي لديه بسبب نظامه الغذائي وأحداث الحياة المجهدة التي يواجهها، ولكن غالبًا ما تكون أسباب ذلك وراثية. لذلك، يتم إجراء اختبارات كيميائية حيوية محددة لتحديد سبب خلل التوازن الكيميائي الحيوي الموجود لدى المريض. ومن خلال الجمع بين نتائج الاختبارات والمعلومات الموجودة في المصادر الطبية المعتمدة والفحوصات السريرية، يتم وصف بروتوكول علاجي فردي ومركب يشمل إعطاء الفيتامينات والمعادن والمغذيات المنوعة التي تساعد المريض على التعافي من الأمراض المختلفة.
المزيد من المعلوماتيجمع خبرائنا الطبيون بين أفضل العلاجات الموجودة في الطب العام والطب البديل، من أجل دعم المريض بشكل خاص وتقديم له علاجات تكميلية تمكنه من معالجة مشكلاته المختلفة وبناء نمط حياة صحي أكثر له.
المزيد من المعلوماتباستخدام أحدث التقنيات العلاجية المعتمدة التكنولوجيا مثل الارتجاع العصبي والتحفيز الكهربائي عبر الدماغ، يمكن معرفة الطبيعة البيولوجية لجسم المريض، ما يعطي فكرة جيدة عن صحته ورفاهيته، ويدعم أداء دماغه وجسمه، ويسرّع تعافيه.
المزيد من المعلوماتغالبًا ما تكون الصدمات المعقدة عاملاً رئيسيًا في توتر الحالة العقلية والجسدية. يوفر الميزان مساحة آمنة إلى جانب طرق علاج الصدمات المتكاملة لتمكين الشفاء.
المزيد من المعلومات