انسحاب النيكوتين
الدقائق 7
محتويات
النيكوتين:
هو مادة موجودة في نبات التبغ (التوباكو) وتسبّب بعض الأعراض والإدمان. ويعدّ المصدر الأساسي للنيكوتين هو السجائر.
ما إن يبدأ الشخص بالتدخين حتى يدخل النيكوتين إلى الرئتين ومنها يمتص إلى الدّم بسرعة ومنها إلى الدماغ في أقل من دقيقة، وبعد ساعتين من التدخين ينزل مستوى النيكوتين في الجسم إلى النصف.
يحصد التدخين أرواح ماقرابته 8 ملايين شخص سنويا حول العالم، حيث تقع وفاة كل 4 ثواني تقريبا، أي 600 حالة في اليوم تقريبا.
عند دخول مادة النيكوتين إلى الجسم تحدث بعض التغيرات الواضحة، كالتالي:
- زيادة سرعة نبضات القلب وارتفاع ضغط الدم وزيادة سرعة التنفس بسبب مادة الأدرينالين التي تمّ إفرازها بعد تحفيز الغدد الكظرية عن طريق النيكوتين.
- ارتفاع بسيط في سكر الدم بسبب تثبيط عمل البنكرياس نتيجة لتفاعله مع النيكوتين في داخل الجسم.
- حاجة القلب المفرطة للأكسجين بسبب زيادة نبض القلب، وزيادة فرصة حدوث الذبحات الصدرية.
- الاسترخاء والخمول وتقليل شعور الأرق.
- شعور باليقظة والتنبيه بعد التدخين مباشرة.
- إفراز مادة الدوبامين المسبّبة شعور البهجة و الشعور بالسعادة والمتعة مثل الذي تحدثه المواد المخدرة، وتسكين الألم، وهذا الشعور يقلّ بشكل تدريجي مما يدفع الشخص لزيادة عدد السجائر التي يدخّنها للحصول على نفس المفعول مما يعرضّه لمشاكل جسدية ونفسية أكبر.
يتساءل الكثير عن مدة خروج النيكوتين من الجسم بعد الإقلاع عن التدخين، وهذه المدة تختلف من شخص لآخر لكن بشكل عام يخرج النيكوتين من الجسم خلال 3 أشهر، ويخرج النيكوتين من الدم خلال أسبوعين تقريبا وتستمر آثاره قرابة العام قبل أن تزول كليّاُ.
كيفية الوقاية من تعاطي المخدرات
يتحلّل النيكوتين في الكبد ويتفكّك إلى ما يقارب 20 مادة مختلفة، يتمّ توزيعها في البول و الشعر واللعاب والدم وحتى الأظافر. لذلك يستغرق الأمر وقتا حتى تصل مستويات النيكوتين إلى مستويات منخفضة في جسم الإنسان، فتجد أن مدة بقاء النيكوتين في الدم تصل إلى أسبوعين حتى يكاد يختفي من الدم بعد آخر سيجارة.
كذلك يحتاج عدة أسابيع ليختفي من البول تماما، وأكثر من ذلك ليختفي تماما من الشعر. وتختلف هذه الفترات من شخص لآخر حسب:
- العمر: كلّما زاد عمر الشخص زادت الفترة التي يحتاجها النيكوتين للخروج من جسمه.
- الجنس: حيث يميل جسد الأنثى للتخلص من النيكوتين بصورة أسرع من جسد الرجل، خاصة إذا كانت تتناول حبوب منع حمل.
- مدة التدخين: يحتاج الجسم لفترة أطول للتخلص من النيكوتين كلّما كان الشخص مدخنا لفترة أطول.
- وظائف الكبد: الشخص الذي يعاني من أضرار في إنزيمات الكبد يحتاج لوقت أطول في التخلص من السموم ومنها النيكوتين.
- تناول الأدوية: تساعد بعض الأدوية على تسريع تخلص الجسم من النيكوتين مثل بعض المضادات الحيوية، وبعض الأدوية تبطئ عملية خروج النيكوتين من الجسم.
يسبّب النيكوتين الكثير من الأضرار بعضها يحتاج وقتا للظهور وبعضها يظهر بشكل آني مع استهلاك السجائر، ومن هذه الأضرار مايلي:
- جفاف الفم والقيء.
- مشاكل في الدورة الدموية.
- دوار ودوخة.
- تصلب الشرايين وتضخم الشريان الأورطي.
- زيادة فرصة حصول جلطات دموية في مختلف أنحاء الجسم.
- ارتفاع ضغط الدم وبالتالي التأثير سلبا على القلب.
- اسهال ومشاكل هضمية.
- كوابيس واضطرابات في النوم.
- آلام المفاصل.
- ارتجاف العضلات.
- تشنجات في الرئتين.
- زيادة فرصة الإصابة بالذبحة الصدرية.
- عسر الهضم وحرقان في المعدة وقرحة.
- التعرض للالتهابات الجهاز التنفسي.
- زيادة تأثير الكوكايين السلبي في حال تعاطيها سويّا.
- زيادة فرصة الإصابة بالسرطانات مثل سرطان الفم والرئة والبنكرياس والمثانة وعنق الرحم واللوكيميا.
- العجز الجنسي عند الرجال وانخفاض معدل الخصوبة عند النساء.
- تغيير في لون الجلد وشحوب في الوجه وتغير لون الأظافر.
- رائحة الفم الكريهة وتصبغ الأسنان.
اضرار النيكوتين على الحامل:
- الإصابة بمرض السكري.
- انقطاع النفس.
- زيادة الانفعال والأرق.
- الإصابة بمشاكل في الخصوبة وربّما العقم.
- مشاكل في التنفس وقلة وصول الأكسجين لها وللجنين.
- ضعف في نمو الجنين.
- زيادة خطر الإصابة بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ.
- اضطرابات في السلوك.
- عيوب خلقية في دماغ الجنين.
- ارتفاع ضغط الدم.
- السمنة.
يؤثر النيكوتين على عدد كبير من الأعضاء، مثل القلب والأوعية الدموية والدماغ، وعمليات الأيض والحرق. كما يتمّ امتصاصها في مناطق مختلفة من جسم الإنسان مثل الأنف والفم والرئتين ومنها إلى الدماغ، فعند التدخين يتمّ إفراز مادة الدوبامين في الدماغ، التي بدورها تحفّز الشعور بالسعادة والبهجة، وتقلّ هذه المشاعر مع استمرارية التدخين، مما يدفع الشخص لزيادة جرعات التدخين للمحافظة على شعور الاستمتاع. كلّما دخّن الشخص بشكل أكبر كلّما تعلّق أكثر بعادة التدخين وصارت جزءا من حياته. هناك بعض المواقف التي تحفّز الرغبة في التدخين لدى الشخص، مثل:
- أخذ فترات استراحة في العمل.
- شرب القهوة.
- التحدث عبر الهاتف.
- شرب الكحول.
- قيادة السيارة.
- قضاء الوقت مع الأصدقاء.
- تناول الطعام.
- التوتر.
تختلف سرعة اعتياد الجسم على النيكوتين من شخص لآخر لكن بشكل عام هناك بعض الأعراض من خلالها تستطيع معرفة إذا ما كان الشخص مدمن على النيكوتين، وهي كالتالي:
- محاولات متكرّرة فاشلة في الإقلاع عن التدخين.
- مواصلة التدخين رغم وجود مشاكل صحية مرتبطة به في الرئتين أو القلب.
- اقتطاع وقت من الأنشطة الاجتماعية أو الترفيه أو المناسبات من أجل التدخين، والتوقف عن الذهاب للأماكن التي تمنع التدخين أو تتردد في الجلوس مع الأشخاص الذين لايحبون السجائر.
- مواجهة بعض الأعراض الصعبة عند التوقف عن التدخين.
يؤدي استخدام النيكوتين لفترة طويلة إلى حدوث تغيير في اتزان المواد الكيميائية في الدماغ، بحيث عندما يتوقف النيكوتين يضطرب الدماغ الذي صار يعتمد على النيكوتين في إفراز مواد كيميائية معينة، مما يؤدي إلى أعراض انسحاب النيكوتين، وتختلف المدة التي تظهر بعدها هذه الأعراض من شخص لآخر حسب كمية النيكوتين المستهلكة يوميا، وطول فترة التعاطي. ونرفق لك هنا عزيزي القارئ أعراض انسحاب النيكوتين من الجسم وهي كالتالي:
أعراض جسديّة:
- الجوع وزيادة الوزن: يؤثر النيكوتين بشكل مباشر على البنكرياس، فعند التوقف عن التدخين، يتوقف تحفيز إفراز الجلوكوز من العضلات والكبد وتقلّ نسبته في الدم مما يدفع الشخص للشعور بالحاجة الملحّة إلى السكر والكربوهيدرات و بشكل مستمرّ، عبر هبّات جوع مفاجئة تؤدي في النهاية إلى زيادة الوزن. قد تصل زيادة الوزن إلى 5 كيلوجرامات، ويعد هذا من أشهر أعراض انسحاب النيكوتين من الدم.
- السعال المستمر: يثير هذا العرض استغراب الجميع، حيث يتوقع ان تتحسن صحة الجهاز التنفسي للشخص بعد الإقلاع عن التدخين، وهو ما يحدث فعلا. حيث يؤدي التدخين إلى التأثير سلبا على الشعيرات الهوائية المبطنة للمجاري التنفسية ويثبط عملها، وعند التوقف عن التدخين تعود هذه الشعيرات لعملها في طرد السموم المتراكمة في الرئتين والمجاري الهوائية عن طريق السعال.
- أعراض رشح: قد يعاني الشخص عند محاولة الإقلاع عن التدخين من حمى بسيطة والتهاب جيوب أنفية، وآلام عضلات عامة، تستمرّ لعدّة أيام، وهو ردّ فعل مناعي طبيعي للجسم تجاه التغير المفاجئ وانقطاع النيكوتين عنه.
- الإمساك: يؤثر النيكوتين على عمليات الأيض وحركة الأمعاء، فيؤدي الانقطاع عنه إلى تقليل سرعة هضم الطعام بشكل ملحوظ لمدة أسبوع إلى أسبوعين مما يؤدي إلى الامساك. كذلك من المحتمل حدوث الإمساك بسبب تغير العادات الغذائية مع توقف النيكوتين وزيادة الكربوهيدرات والسكريات.
- الدوخة: من الأعراض الأقل شيوعا، ويمكن التحكم فيها عن طريق ممارسة التمارين والتأمل ومحاولة الاسترخاء.
- أعراض جسدية أخرى: مثل تنميل في اليدين والقدمين، ارتعاش في الجسم، تعرّق، غثيان وآلام المعدة، صداع، تعب وإرهاق.
أعراض نفسية:
- التوق الشديد للنيكوتين: وتعدّ أحد أصعب الأعراض الانسحابية للنيكوتين وأكثرها استمرارية. حيث بعد توقف النيكوتين يتوقف تحفيز مادة الدوبامين الذي اعتاد عليه الجسم مما يؤدي للشعور بالحاجة الملحّة للتدخين.
- اضطراب ومشاكل في النوم: يؤدي التوقف عن تعاطي النيكوتين إلى التأثير على حركة العين السريعة والتي هي أحد مراحل النوم العميق، مما يؤثر على جودة النوم سلباً فيشعر الشخص بالتعب خلال اليوم ولا يرتاح في النوم بالليل.
- التقلبات المزاجية: تظهر أعراض التوتر والعصبية فور التوقف عن تعاطي النيكوتين، نتيجة لاختلال كيميائي في الدماغ، مما ينتج عنه تقلبات حادة في المزاج. كذلك تتأثر الذاكرة بالتوقف عن النيكوتين فيعاني الشخص من صعوبة في التذكر بعد الإقلاع عن التدخين.
- أعراض نفسية أخرى :مثل الصعوبة في التركيز والشعور بالاكتئاب والتوتر، وانخفاض القدرة على الإدراك.
تختلف حدّة الأعراض من شخص لآخر فقد يعاني البعض من أعراض جسدية شديدة دون الأعراض النفسية أو العكس، كذلك تستمر الأعراض لفترات مختلفة، ويعود هذا لتسلسل انسحاب النيكوتين من الجسم الذي يختلف من شخص لآخر كالتالي:
- بعد نصف ساعة ل 5 ساعات: يقلّ تأثير النيكوتين من آخر جرعة ويبدأ التوق إلى التدخين.
- بعد 10 ساعات: تبدأ بعض الأعراض الجسدية بالظهور مع شعور عدم ارتياح.
- بعد يوم واحد: زيادة في الشهية وزيادة العصبية.
- بعد يومين: تنخفض نسبة النيكوتين أكثر في الدّم ويعاني الشخص من صداع.
- بعد 3 أيام: يتخلّص الجسم من النيكوتين تماما من آخر جرعة وتقلّ الرغبة في التعاطي وتزيد شدّة الأعراض خصوصا الأعراض النفسية.
- بعد اسبوعين لشهر: تستمرّ بعض أعراض التعب والإرهاق لكن تبدأ باقي الأعراض بالتحسن حيث تقلّ الشهية ويتحسّن التركيز، ويخفّ التوتر ويقلّ الاكتئاب، وكذلك يقلّ السعال.
- بعد الأسبوع الخامس: عند معظم الأشخاص تختفي الأعراض الجسدية بعد شهر كذلك تتحسّن حاسة التذوق والشم ويتحسن التنفس لدى الشخص، ، ويتبقى مواجهة بعض الأعراض النفسية المستمرّة.
خلال فترة الانقطاع قد تزيد حدّة الأعراض عند تعرض الشخص لبعض العوامل مثل المرور بجانب مكان اعتاد التدخين فيه، أو مجالسة مدخنين.
- ارتفاع نسبة الأكسجين في الدم وفي الأعضاء، وسرعة وصولها إلى العضلات والمفاصل.
- النشاط والحيوية وانتظام ضغط الدم وكذلك ضربات القلب.
- عودة الدورة الدموية إلى الوجه ولون الوجه الطبيعي.
- تقوية الجهاز المناعي.
- تعافي الرئتين وعودة الجهاز التنفسي للعمل بشكل أفضل.
- تجنب الإصابة بسرطان الرئة والبنكرياس.
- اختفاء السعال والبلغم.
- تنظيم الجسم من السموم.
- التخلص من رائحة الفم الكريهة.
قد لا يكون الإقلاع عن التدخين مهمّة سهلة، لكنّه بالتأكيد أكثر سهولة من التعامل مع مضاعفاته والمشاكل التي يسبّبها على المدى القصير والمدى البعيد. المسارعة في أخذ قرار الإقلاع يعني سنوات أكثر بقرب من تحبّ.
الأسئلة الشائعة:
متى تزول الرغبة في التدخين بعد الإقلاع؟
هناك نوعين للرغبة في التدخين بعد الإقلاع:
الأولى هي الرغبة الثابتة والمتواصلة للتدخين، والتي تنخفض بشكل تدريجي مع الوقت بعد الإقلاع حيث تحتاج لعدة أسابيع حسب مدة انسحاب النيكوتين من الجسم،و بطبيعة الحال بوجود رغبة في التحكم فيها.
الثانية هي الرغبة المفاجئة و الملحة للتدخين التي يشعر بها المتوقف عن التدخين في حالات معينة مثل الحزن أو التوتر الشديد أو عند شرب فنجان قهوة أو الشعور بالغضب، وهذه الرغبة تقلّ مع الوقت لكنّها تحتاج إلى وقت طويل، فربّما يشعر بها الشخص حتى بعد شهور من الإقلاع عن التدخين.
الذي يتحكم بهذه الرغبات هو إرادة الشخص وصدق رغبته في التوقف عن التدخين.
متى تنتهي أعراض انسحاب النيكوتين؟
تستمرّ الأعراض عادة من أسبوعين إلى شهر حسب طبيعة كل شخص ومدّة التعاطي وشدّة الإدمان.
لاتتردّد في طلب المساعدة من مركز The balance للحصول على تجربة استثنائية في العلاج الطّبي والخدمات الفريدة.
كيف يمكننا أن نساعد في علاج الإدمان
The Balance RehabClinic هي شركة رائدة في تقديم علاج الإدمان الفاخر وعلاج الصحة العقلية للأفراد الأثرياء وعائلاتهم ، حيث تقدم مزيجًا من العلوم المبتكرة والأساليب الشاملة مع رعاية فردية لا مثيل لها.
طريقة فريدة في علاج الإدمان
مفهوم ناجح ومثبت يركز على الأسباب الكامنةيشمل برنامجنا العلاجي تقديم علاج مصمم بشكل فردي لكل مريض على حدة، بطريقة نساعد فيها المريض على حل جميع المشكلات التي تواجهه خلال حياته. تُعقد جميع جلسات العلاج الفردية في مكان إقامة المريض ضمن المنشأة.
المزيد من المعلوماتتم تصميم برنامج علاجي بناءً على احتياجات المريض الشخصية. سيقوم الكادر المختص بجمع وتبادل المعلومات بشكل يومي وضبط جدول العلاج جيدًا. كما سيعمل المعالجون مع المريض بالتوازي لمعالجة الأسباب الكامنة للمشكلة لديه، وليس فقط علاج الأعراض التي يعاني منها.
المزيد من المعلوماتقد يحدث لدى المريض خلل في التوازن الكيميائي الحيوي لديه بسبب نظامه الغذائي وأحداث الحياة المجهدة التي يواجهها، ولكن غالبًا ما تكون أسباب ذلك وراثية. لذلك، يتم إجراء اختبارات كيميائية حيوية محددة لتحديد سبب خلل التوازن الكيميائي الحيوي الموجود لدى المريض. ومن خلال الجمع بين نتائج الاختبارات والمعلومات الموجودة في المصادر الطبية المعتمدة والفحوصات السريرية، يتم وصف بروتوكول علاجي فردي ومركب يشمل إعطاء الفيتامينات والمعادن والمغذيات المنوعة التي تساعد المريض على التعافي من الأمراض المختلفة.
المزيد من المعلوماتيجمع خبرائنا الطبيون بين أفضل العلاجات الموجودة في الطب العام والطب البديل، من أجل دعم المريض بشكل خاص وتقديم له علاجات تكميلية تمكنه من معالجة مشكلاته المختلفة وبناء نمط حياة صحي أكثر له.
المزيد من المعلوماتباستخدام أحدث التقنيات العلاجية المعتمدة التكنولوجيا مثل الارتجاع العصبي والتحفيز الكهربائي عبر الدماغ، يمكن معرفة الطبيعة البيولوجية لجسم المريض، ما يعطي فكرة جيدة عن صحته ورفاهيته، ويدعم أداء دماغه وجسمه، ويسرّع تعافيه.
المزيد من المعلوماتغالبًا ما تكون الصدمات المعقدة عاملاً رئيسيًا في توتر الحالة العقلية والجسدية. يوفر الميزان مساحة آمنة إلى جانب طرق علاج الصدمات المتكاملة لتمكين الشفاء.
المزيد من المعلوماتنهج دائم في علاج الإدمان
0 قبل
إرسال طلب القبول
0 قبل
تحديد أهداف العلاج
1 أسبوع
التقييمات والتخلص من السموم
1-4 أسبوع
العلاج النفسي والشمولي
4 أسبوع
العلاج الأسري
5-8 أسبوع
الرعاية اللاحقة
12+ أسبوع
زيارة تنشيطية
نظره في الإدمان
آخر الأخبار والأبحاث حول الإدمانما هو النيكوتين؟
تظهر أضرار التدخين على الصحة بشكل تدريجي وتتفاوت في الظهور حسب عدة عوامل، بما في ذلك مدة التعرض للتدخين وكمية التدخين والوراثة والعوامل البيئية الأخرى. إليك معلومات حول متى يمكن أن تظهر أضرار التدخين:
اقرأ أكثر