الحالات اللتي نعالجها
طريقة فريدة
إضافي
العلاجات
البرنامج والتكاليف
برنامج علاج سكني مكثف يبدأ من 4 أسابيع. الموقع: مايوركا، زيوريخ، لندن.
صمم شخصيًا جلسات أو برامج علاج العيادات الخارجية وإدارة الحالة المستمرة. المكان: مايوركا ، لندن ، زيورخ .
برنامج علاجي على متن يخت فاخر في البحر الأبيض المتوسط. الموقع: مايوركا.
تقييمات رأي ثانٍ شاملة لكل من المخاوف الصحية النفسية والعامة. الموقع: مايوركا، زيوريخ، لندن.
معلومات إضافية
الدقائق 8
مقدمة عن المخدرات وتأثيرها السلبي على الشباب وأسلوب الوقاية منها:
في بحث عن ادمان المخدرات تبيّن انتشارها الكبير في السنوات القليلة الماضية بين الفئات المختلفة، فتجد مدمنين من كبار وصغار السن، رجالا ونساء وكذلك أغنياء وفقراء. ربّما يكون السبب هو كثرة المشاكل وصعوبات الحياة خصوصا مع انتشار التكنولوجيا وقلّة التواصل بين الناس.
وتُعرّف المخدرات بأنها المواد الطبيعية أو المصّنعة التي تحدث تغييرا في كيمياء الدماغ، ينعكس على الصحّة الجسدية والنفسية بتأثيرات مختلفة منها شعور الانتشاء والنشاط أو الخمول والاسترخاء، والاستمرار في تعاطي هذه المواد يسبّب سيطرة كاملة على الجهاز العصبي للشخص ويسبّب اعتياد الجسم عليها مما يُعرف بالإدمان الذي يترتب عليه مضاعفات صحيّة خطيرة وسلوكيات هادمة للفرد والمجتمع.
ولأهمية هذا الموضوع سنتناول في هذه المقال المخدرات وتأثيرها السلبي على الشباب وأسلوب الوقاية منها.
هناك بعض عوامل الخطر التي قد تدفع الشاب لإدمان المواد المخدرة وهي كالتالي:
كذلك تختلف الأسباب من شخص لآخر، لكن لخصوصية المرحلة العمرية للشباب فإن هناك بعض الأسباب التي قد تدفعهم لتجربة المواد المخدّرة، وهي كالتالي:
قد تتساءل عزيزي القارئ كيف يقع الشباب في فخ تعاطي المواد المخدّرة ومنها إلى الإدمان، وفي حقيقة الأمر يسهل وقوع الشباب في هذا الفخ نتيجة التهور الذي تتصّف به هذه الفترة العمرية، ومن هذه الطرق مايلي:
تؤثر المخدّرات بشكل سلبي على الشباب على جميع أصعدة الحياة، ونشرح لك هنا عزيزي القارئ هذه المحاور تباعاً:
بعد البحث عن المخدرات وتأثيرها السلبي على الشباب من الضروري البحث في أساليب الوقاية والبدء باستخدامها حول العالم لتخليص العالم من خطر الإدمان وحماية الشباب من الوقوع ضحيّة للمواد المخدّرة، ومن أساليب الوقاية من المخدّرات مايلي:
تنتشر مشكلتي التدخين والمخدرات بشكل كبير في مصر، حيث يوجد فجوة كبيرة اقتصادية بين طبقات المجتمع، وكذلك العديد من طبقات المجتمع الفقير والبسيط التي من الممكن بسهولة أن تقع في خطر الإدمان، حيث تبلغ نسبة إدمان المخدرات في مصر نحو 10% من السكان، أي نحو 9 ملايين شخص، كذلك تبلغ نسبة الجرائم غير المبررة التي تحدث تحت تأثير المخدرات نحو 80%، وهي نسبة كبيرة جدا.
ومن أشهر المواد المخدرة المنتشرة في مصر الحشيش والبانجو والماريجوانا والترامادول.
ولمواجهة هذه النسب الكبيرة يحتاج الأمر إلى جهود متكاثفة وأساليب مواجهة جديدة، ومن هذه الجهود المقترحة هي إشراك فئة الشباب الأكثر عرضة للوقوع في خطر التدخين والإدمان في مواجهات هذه الآفة المجتمعيّة، عن طريق قيادتهم حملات التوعية هذه كونهم أكثر قدرة على التأثير في ذات الفئة العمرية. فكرة وجود نادي مكافحة التدخين ومخاطر الإدمان في النوادي والمقاهي والجمعيات الأهلية ومراكز الشباب حتى يتعرّض لها الشباب بشكل مباشر خلال يومهم، وتجنيدهم كذلك للعمل فيها. كذلك عمل برامج تدريبية للمدرسين وتعليمهم المهارات الأساسية اللازمة لبناء حملات التوعية وكسب التأييد في مواجهة هذه الظواهر، كذلك مساعدة الطلاب على إنتاج وابتكار الأدوات المساعدة في هذه الحملات وفق التطور الالكتروني التي يتميز فيها الشباب.
بعد الحديث في تفاصيل انتشار المخدرات بين الشباب وآثارها السلبية الكثيرة على الصحة الجسدية والنفسية للفرد وكذلك على المجتمع ككل، والأمراض الكثيرة التي تسببها للجسم والعقل، من المهم من إيضاح بعض النقاط المهمة للوصول إلى مجتمع نظيف من المشاكل الاجتماعية التي يسببها الإدمان.
من الضروري تكاتف كل شرائح المجتمع من عائلات ومتعلمّين ومختصّين وكل فرد في المجتمع للمساهمة كلّ في مكانه لمحاولة علاج هذه المشكلة وحماية من حوله. حينها فقط سيقوى المجتمع بكافة شرائحه وسينال كلّ شخص فرصته العادلة في عيش حياة صحيّة طبيعية.
في The balance يجد المريض نفسه ضمن بيئة آمنة هادئة يستطيع من خلالها التصرف على طبيعته، والشعور بالراحة والاستقرار أثناء تلقي العلاج على أيدي طاقمه المتخصّص.
من المهم التعامل بحذر في حال كان أحد الأبناء مدمن أو يتعاطى المخدرات، والابتعاد عن القسوة في حلّ المشكلة، وأحد أهم الأسباب هو أن الابن لن يعي خطورة الموقف بسبب غياب الشعور بالمسؤولية، فمن الأجدر التعامل برفق والتركيز على حلّ المشكلة عن طريق التوجه إلى مراكز علاج الإدمان الصحيّة للتخلص من آثار المخدرات.في جسمه وعلاج آثارها، وكذلك التركيز على العلاج النفسي والعاطفي وضمان عدم الانتكاسة والعودة إلى التعاطي مرّة أخرى.
The Balance RehabClinic هي شركة رائدة في تقديم علاج الإدمان الفاخر وعلاج الصحة العقلية للأفراد الأثرياء وعائلاتهم ، حيث تقدم مزيجًا من العلوم المبتكرة والأساليب الشاملة مع رعاية فردية لا مثيل لها.
يشمل برنامجنا العلاجي تقديم علاج مصمم بشكل فردي لكل مريض على حدة، بطريقة نساعد فيها المريض على حل جميع المشكلات التي تواجهه خلال حياته. تُعقد جميع جلسات العلاج الفردية في مكان إقامة المريض ضمن المنشأة.
المزيد من المعلوماتتم تصميم برنامج علاجي بناءً على احتياجات المريض الشخصية. سيقوم الكادر المختص بجمع وتبادل المعلومات بشكل يومي وضبط جدول العلاج جيدًا. كما سيعمل المعالجون مع المريض بالتوازي لمعالجة الأسباب الكامنة للمشكلة لديه، وليس فقط علاج الأعراض التي يعاني منها.
المزيد من المعلوماتقد يحدث لدى المريض خلل في التوازن الكيميائي الحيوي لديه بسبب نظامه الغذائي وأحداث الحياة المجهدة التي يواجهها، ولكن غالبًا ما تكون أسباب ذلك وراثية. لذلك، يتم إجراء اختبارات كيميائية حيوية محددة لتحديد سبب خلل التوازن الكيميائي الحيوي الموجود لدى المريض. ومن خلال الجمع بين نتائج الاختبارات والمعلومات الموجودة في المصادر الطبية المعتمدة والفحوصات السريرية، يتم وصف بروتوكول علاجي فردي ومركب يشمل إعطاء الفيتامينات والمعادن والمغذيات المنوعة التي تساعد المريض على التعافي من الأمراض المختلفة.
المزيد من المعلوماتيجمع خبرائنا الطبيون بين أفضل العلاجات الموجودة في الطب العام والطب البديل، من أجل دعم المريض بشكل خاص وتقديم له علاجات تكميلية تمكنه من معالجة مشكلاته المختلفة وبناء نمط حياة صحي أكثر له.
المزيد من المعلوماتباستخدام أحدث التقنيات العلاجية المعتمدة التكنولوجيا مثل الارتجاع العصبي والتحفيز الكهربائي عبر الدماغ، يمكن معرفة الطبيعة البيولوجية لجسم المريض، ما يعطي فكرة جيدة عن صحته ورفاهيته، ويدعم أداء دماغه وجسمه، ويسرّع تعافيه.
المزيد من المعلوماتغالبًا ما تكون الصدمات المعقدة عاملاً رئيسيًا في توتر الحالة العقلية والجسدية. يوفر الميزان مساحة آمنة إلى جانب طرق علاج الصدمات المتكاملة لتمكين الشفاء.
المزيد من المعلوماتنحن نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين معلومات الجهاز و/أو الوصول إليها. ونقوم بذلك لتحسين تجربة التصفح وعرض إعلانات (غير) مخصصة. والموافقة على هذه التقنيات ستسمح لنا بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. وقد يؤثر عدم الموافقة أو سحب الموافقة سلبًا على بعض الميزات والوظائف.