الحالات اللتي نعالجها
طريقة فريدة
إضافي
العلاجات
البرنامج والتكاليف
برنامج علاج سكني مكثف يبدأ من 4 أسابيع. الموقع: مايوركا، زيوريخ، لندن.
صمم شخصيًا جلسات أو برامج علاج العيادات الخارجية وإدارة الحالة المستمرة. المكان: مايوركا ، لندن ، زيورخ .
برنامج علاجي على متن يخت فاخر في البحر الأبيض المتوسط. الموقع: مايوركا.
تقييمات رأي ثانٍ شاملة لكل من المخاوف الصحية النفسية والعامة. الموقع: مايوركا، زيوريخ، لندن.
معلومات إضافية
الدقائق 8
بالعربي انفصام الشخصية أو الشيزوفرينيا ، المعروف أيضًا بفصام الشخصية، هو اضطراب نفسي يتسم بانقسام الهوية والتصرفات والأفكار والانفعالات في شخص واحد إلى عدة شخصيات مختلفة تمامًا، وتكون هذه الشخصيات أو “الشخصيات الفرعية” مستقلة ومتميزة عن بعضها البعض. كما أن هذا الاضطراب يؤثر بشكل كبير على الوظيفة اليومية للشخص وقد يؤدي إلى انخراطه في سلوكيات غريبة أو غير معتادة.
الفصام هو اضطراب نفسي معقد يُعتبر واحدًا من أكثر الأمراض النفسية تعقيدًا وتحديًا. يتميز بتشوهات في التفكير والانفعالات والتصرفات، ويؤثر بشكل كبير على القدرة على التفاعل مع العالم الخارجي والوظيفة اليومية. يمكن أن تظهر أعراض الفصام بشكل متنوع، بدءًا من الهلوسات والأوهام وانعدام التركيز، إلى انخراط اجتماعي محدود وفقدان الاهتمام بالنشاطات اليومية.
على مر العقود، قد شهد فهم الفصام تطورات كبيرة في تشخيصه وعلاجه، مما أدى إلى تحسين حياة الأشخاص المصابين به وتقديم الدعم لعائلاتهم. يُسهم الفهم المستمر لعلم النفس والأبحاث في تحديد وسائل أكثر فعالية للتشخيص المبكر والتدخل في حالات الفصام، بهدف تخفيف أعباء هذا الاضطراب على الأفراد والمجتمعات.
هناك أنواع متعددة للفصام العقلي منه وفقًا للتصنيفات السريرية المختلفة. ومع ذلك، يتم التعبير عن الأنواع الرئيسية التي تم تحديدها في المرجع الرئيسي لاضطرابات الصحة العقلية، وهو “الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية” (DSM-5)، الذي تم تطويره من قبل الجمعية الأمريكية للطب النفسي.
تحت هذا التصنيف، الأنواع الرئيسية لانفصام الشخصية هي:
1. اضطراب انفصام الشخصية الشرودي (Paranoid Personality Disorder): يتميز هذا النوع بالشك والتوتر الشديدين تجاه الآخرين، حيث يعتقد الشخص بوجود نوايا سلبية أو خبيثة من قبل الآخرين تجاهه. يكون الشخص حذرًا بشكل مفرط ويتجنب الثقة بالآخرين.
2. اضطراب انفصام الشخصية الانسحابي (Schizoid Personality Disorder): يتميز الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع بالتجنب الشديد للعلاقات الاجتماعية والعزلة الاجتماعية. قد يظهرون كأنهم غير مهتمين بالعواطف والمشاعر الاجتماعية.
3. اضطراب انفصام الشخصية العاطفي (Schizotypal Personality Disorder): يظهر هذا النوع بأنماط غير تقليدية في التفكير والتصرف والتفاعل الاجتماعي. قد يعاني الأشخاص من الاعتقادات الغريبة أو السحرية، وقد يكون لديهم صعوبة في الاندماج بالمجتمع.
تجدر الإشارة إلى أنه يجب تشخيص هذه الاضطرابات النفسية من قبل محترف طبي مؤهل، وأن هذه الأنواع تمثل جزءًا صغيرًا من التصنيف الكامل للشخصية، وقد تكون هناك انتقالات وتداخلات بين الأنواع المختلفة. تعتمد العلاجات على النوع والخصائص الفردية، وقد تشمل العلاجات النفسية والدوائية والدعم الاجتماعي.
لا تزال أسباب مرض الشيزوفرينيا غير معروفة بشكل دقيق، ولكن هناك نظريات مختلفة حول العوامل التي قد تلعب دورًا في تطور هذا الاضطراب. يُعتقد أن مجموعة من العوامل البيولوجية والوراثية والنفسية والبيئية قد تتداخل لتسهم في ظهور اضطراب انفصام الشخصية. إليك عزيزي القارئ بعض هذه العوامل بالتفصيل:
1. العوامل البيولوجية:
– اختلالات العقاقير الكيميائية في الدماغ: هناك نظريات تشير إلى اختلال في الناقلات العصبية في الدماغ، مثل الدوبامين، والتي يُعتقد أنها قد تلعب دورًا في تطور الأعراض الإيجابية مثل الهلوسات والأوهام.
– الوراثة: هناك بعض الأدلة على أن هناك عوامل وراثية تلعب دورًا في زيادة خطر الإصابة بالفصام العقلي. إذا كان لديك أحد أفراد الأسرة يعاني من اضطراب نفسي مماثل، قد يكون لديك مخاطر أعلى للإصابة بالاضطراب.
2. العوامل النفسية والنمائية:
– التجارب الصعبة في الطفولة: بعض الأبحاث تشير إلى أن التعرض للتجارب الصعبة والإجهاد فى مرحلة الطفولة قد يزيد من خطر الإصابة بالاضطراب. كما أن التجارب مثل الإهمال أو الاعتداء الجسدي أو العاطفي قد تلعب دورًا.
3. العوامل البيئية:
– التوتر والضغوط النفسية: تعرض الشخص لضغوط نفسية مكثفة وتوتر مستمر قد يزيد من احتمالية ظهور أعراض اضطراب انفصام الشخصية.
-البيئة الاجتماعية والثقافية: قد تؤثر البيئة المحيطة بالفرد والثقافة التي يعيش فيها على تطور أعراض الاضطراب.
يجب مراعاة أن هذه العوامل لا تعمل بشكل منفرد، بل قد تتداخل مع بعضها البعض وتؤثر على نمط الاضطراب وظهوره. تحتاج الأبحاث المستقبلية إلى مزيد من التحقيق لتحديد الأسباب بدقة أكبر وتطوير أساليب أفضل للوقاية من وعلاج اضطراب انفصام الشخصية.
يمكن أن تكون الأعراض متنوعة ومتغيرة من شخص لآخر، وتشمل الأعراض الإيجابية والسلبية والاعتيادية. إليك نظرة عامة عن بعض هذه الأعراض:
– الهلوسات (Hallucinations): تعتبر من أكثر الأعراض الشائعة، حيث يعتقد الشخص أنه يسمع أو يرى أشياء غير موجودة في الواقع، مثل سماع أصوات أو رؤية أشخاص لا يمكن للآخرين رؤيتهم.
– الأوهام (Delusions): تعتبر أفكارًا غير حقيقية وغير قابلة للإثبات، مثل الاعتقاد بأن الشخص مُلاحق أو أنه يتم مراقبته بشكل مستمر.
– التفكير الغير منظم (Disorganized Thinking): يصعب على الشخص تنظيم أفكاره وتركيبها بطريقة منطقية، وقد يظهر ذلك في الكلام الغير مترابط أو في القفز من موضوع إلى آخر بشكل غير متوقع.
– الاجتماعية والعاطفية الانسحاب (Social and Emotional Withdrawal): الشخص يمكن أن يصبح معزولًا اجتماعيًا ويبعد نفسه عن العلاقات الاجتماعية.
– الانخفاض في التعبير العاطفي (Blunted Affect): يبدو الشخص قليل أو عديم العاطفة في تعبيرات وجهه وحركاته الجسدية.
– التفكير الفقداني (Alogia): يصعب على الشخص الإبداع في الكلام أو الإجابة على الأسئلة بشكل منطقي.
– الفقدان في التحفيز (Avolition): يفتقر الشخص إلى القدرة على القيام بالأنشطة اليومية والانخراط في الأنشطة المهمة.
– اضطرابات التفكير (Thought Disorders): تشمل صعوبة التركيز وتنظيم الأفكار.
– تدني القدرة على التعلم والتذكر (Impaired Learning and Memory): قد يجد الشخص صعوبة في استيعاب وتذكر المعلومات.
– صعوبة في اتخاذ القرارات (Difficulty in Decision-Making): القرارات اليومية قد تصبح صعبة للشخص.
يمكن أن تتنوع أقوال مرضى الفصام بشكل كبير وتعكس تأثير الأعراض المختلفة التي يعانون منها على تفكيرهم وتصرفاتهم. إليك بعض الأقوال التي قد يقولها مرضى الفصام:
1. الأوهام:
– “أنا متأكد أن هناك أشخاص يراقبونني دائمًا ويتحدثون عني.”
– “لدي مهمة سرية لإنقاذ العالم من تهديدات خطيرة.”
2. الهلوسات:
– “أسمع أصواتًا تنبعث من الجدران وتخبرني بأشياء.”
– “أرى أشياء غريبة في المرآة لا يستطيع الآخرون رؤيتها.”
3. التفكير غير المنطقي:
– “الأشجار تحمل رسائل مشفرة لي.”
– “إذا قفزت خمس مرات بعيدًا عن الأرض، فسأتمكن من الطيران.”
4. الانسحاب الاجتماعي:
– “لا يهمني التواصل مع الآخرين، فأنا أشعر بالارتياح وحيدًا.”
– “أجد الصعوبة في التحدث مع الناس لأني لا أعرف ماذا أقول.”
5. التفكير في النفس والعالم:
– “أشعر بأنني ملك العالم وأن لدي قوى خارقة.”
– “أنا الشخص الوحيد الذي يستطيع فهم المعنى الحقيقي للأحداث.”
هذه الأقوال تعكس تجربة متنوعة لمرضى الفصام وقد تكون مؤشرًا على تأثير الأعراض الإيجابية والأعراض السلبية. يُشدد على أهمية تقديم الدعم والفهم لمرضى الفصام، والتوجيه للعلاج اللازم لمساعدتهم في التعامل مع تلك التحديات.
لا يُعتبر اضطراب الفصام مراحل محددة مثل بعض الأمراض الجسدية، ولكن يمكن تصنيف تجربة الشخص الذي يعاني من اضطراب الفصام إلى عدة مراحل أو مراحل تطور للأعراض. من المهم مراعاة أن هذه المراحل قد تختلف بشكل كبير من شخص لآخر، ولا تحدث بالترتيب نفسه في جميع الحالات.
بصفة عامة، يمكن تصنيف تطور اضطراب الفصام إلى مراحل تشمل:
1. مرحلة الشروع (Prodromal Stage): هذه المرحلة تحدث قبل ظهور الأعراض الكاملة لاضطراب الفصام. قد يبدأ الأشخاص في إظهار تغييرات تدريجية في سلوكهم وعلاقاتهم الاجتماعية، مثل الانعزال والتخلف عن المشاركة في الأنشطة الاجتماعية.
2. مرحلة الذروة (Acute Stage): في هذه المرحلة، تزداد الأعراض وتصبح أكثر وضوحًا وحدة. تشمل هذه الأعراض الهلوسات والأوهام وتفكير غير منطقي وسلوك غير تقليدي.
3. مرحلة الاستقرار (Stabilization Stage): بعد فترة من الذروة، قد تبدأ الأعراض في الانحسار إلى حد كبير أو تصبح أقل شدة. قد يحدث تحسن في الوظيفة اليومية والقدرة على التفاعل الاجتماعي.
4. مرحلة الانتعاش (Recovery Stage): في هذه المرحلة، يمكن للشخص تحقيق تحسن كبير في الوظيفة الاجتماعية والشخصية. قد يكون الشخص قادرًا على استعادة جزء كبير من حياته الطبيعية، ولكن قد تظل بعض الأعراض الخفيفة أو المتبقية.
من الجدير بالذكر أن هذه المراحل تعكس تقديرًا عامًا لتطور اضطراب الفصام، ولا ينبغي اعتبارها ثابتة في كل حالة. العلاج المبكر والدعم النفسي والاجتماعي يمكن أن يساعدان في تحسين نتائج الشخص الذي يعيش مع اضطراب الفصام.
أنماط التفكير لدى مرضى الفصام يمكن أن تختلف بشكل كبير من شخص لآخر وحسب مرحلة المرض والأعراض الحالية. يُعد تفكير مرضى الفصام أحد الجوانب المعقدة لهذا الاضطراب، حيث يمكن أن تتأثر القدرة على التفكير المنطقي والواقعي بوجود أعراض مثل الهلوسات والأوهام والتفكير غير المنظم. إليك عزيزي القارئ بعض الأمثلة على كيفية تأثير الفصام على أنماط التفكير:
1. التفكير غير المنطقي والانتقالي: قد يظهر التفكير عند مرضى الفصام بشكل غير منطقي، حيث يمكن أن يقفز الشخص من موضوع لآخر بشكل غير مترابط وبدون تسلسل منطقي. هذا النوع من التفكير يمكن أن يجعلهم يصعب على الآخرين متابعة أفكارهم.
2. الأوهام: قد يعاني مرضى الفصام من أوهام غير واقعية وغير قابلة للإثبات. قد يعتقد الشخص أنه مراقب بشكل مستمر أو أن هناك تأويلات خفية في كلام الآخرين.
3. التفكير الانسحابي: قد يظهر التفكير الانسحابي عندما يتجنب الشخص التفاعل مع العالم الخارجي والبقاء على انفصال عن الأنشطة الاجتماعية والتفاعل مع الآخرين.
4. التفكير في النفس والعالم: قد يحدث تغيير في الطريقة التي يعيش بها المريض تفاصيل حياته وكيفية ارتباطه بالعالم. هذا قد يتضمن تفسيرات خاصة أو تحليلات غير تقليدية للأحداث والتفاصيل.
5. التفكير في الهلوسات: عندما تظهر الهلوسات، يمكن أن يكون التفكير متأثرًا بما يسمعه المريض من أصوات غير حقيقية أو يرى من رؤى غير واقعية.
نعم، هناك علاقة معروفة بين استخدام المخدرات وظهور أعراض الفصام. يُشير البحث والدراسات إلى وجود ترابط بين تعاطي بعض المخدرات وزيادة احتمالية ظهور أو تفاقم أعراض الفصام، وهذا ينطبق بشكل خاص على الأشخاص الذين لديهم عرضية جينية للفصام أو عوامل خطر أخرى.
المخدرات التي يمكن أن تتسبب في زيادة احتمالية ظهور أعراض الفصام تشمل:
1. الماريجوانا (القنب): بعض الأبحاث تشير إلى أن استخدام الماريجوانا قد يزيد من احتمالية ظهور أعراض الفصام لدى الأشخاص الذين لديهم عرضية جينية للفصام.
2. المواد المهلوسة: استخدام المواد المهلوسة مثل الأسيد (LSD) والكيتامين يمكن أن يزيد من احتمالية تفاقم الأعراض عند الأشخاص الذين يعانون من الفصام.
3. الأمفيتامينات والمنشطات: تستخدم هذه المخدرات لزيادة الطاقة والتركيز، ولكن يمكن أن تؤدي إلى تفاقم أعراض الفصام أو تجعلها أكثر صعوبة.
4. الكوكايين: يمكن لاستخدام الكوكايين أن يزيد من احتمالية تفاقم الأعراض النفسية والعقلية.
5. المخدرات الاسترويدية:بعض المخدرات الستيرويدية قد تؤدي إلى تغييرات في المزاج والانفعالات.
6. الكانابيه نويدات الاصطناعية: هذه المركبات المتاحة في السوق السوداء قد تؤدي إلى تفاقم الأعراض النفسية لدى بعض الأشخاص.
من المهم فهم أن تأثير المخدرات على أعراض الفصام يعتمد على العديد من العوامل بما في ذلك نوع المخدرات والجرعة وعوامل الفرد. إذا كنت تعتقد أن هناك علاقة بين استخدام المخدرات وظهور أعراض الفصام، من المهم البحث عن مساعدة طبية ودعم من المحترفين الصحيين المختصين.
The Balance RehabClinic هي شركة رائدة في تقديم علاج الإدمان الفاخر وعلاج الصحة العقلية للأفراد الأثرياء وعائلاتهم ، حيث تقدم مزيجًا من العلوم المبتكرة والأساليب الشاملة مع رعاية فردية لا مثيل لها.
يشمل برنامجنا العلاجي تقديم علاج مصمم بشكل فردي لكل مريض على حدة، بطريقة نساعد فيها المريض على حل جميع المشكلات التي تواجهه خلال حياته. تُعقد جميع جلسات العلاج الفردية في مكان إقامة المريض ضمن المنشأة.
المزيد من المعلوماتتم تصميم برنامج علاجي بناءً على احتياجات المريض الشخصية. سيقوم الكادر المختص بجمع وتبادل المعلومات بشكل يومي وضبط جدول العلاج جيدًا. كما سيعمل المعالجون مع المريض بالتوازي لمعالجة الأسباب الكامنة للمشكلة لديه، وليس فقط علاج الأعراض التي يعاني منها.
المزيد من المعلوماتقد يحدث لدى المريض خلل في التوازن الكيميائي الحيوي لديه بسبب نظامه الغذائي وأحداث الحياة المجهدة التي يواجهها، ولكن غالبًا ما تكون أسباب ذلك وراثية. لذلك، يتم إجراء اختبارات كيميائية حيوية محددة لتحديد سبب خلل التوازن الكيميائي الحيوي الموجود لدى المريض. ومن خلال الجمع بين نتائج الاختبارات والمعلومات الموجودة في المصادر الطبية المعتمدة والفحوصات السريرية، يتم وصف بروتوكول علاجي فردي ومركب يشمل إعطاء الفيتامينات والمعادن والمغذيات المنوعة التي تساعد المريض على التعافي من الأمراض المختلفة.
المزيد من المعلوماتيجمع خبرائنا الطبيون بين أفضل العلاجات الموجودة في الطب العام والطب البديل، من أجل دعم المريض بشكل خاص وتقديم له علاجات تكميلية تمكنه من معالجة مشكلاته المختلفة وبناء نمط حياة صحي أكثر له.
المزيد من المعلوماتباستخدام أحدث التقنيات العلاجية المعتمدة التكنولوجيا مثل الارتجاع العصبي والتحفيز الكهربائي عبر الدماغ، يمكن معرفة الطبيعة البيولوجية لجسم المريض، ما يعطي فكرة جيدة عن صحته ورفاهيته، ويدعم أداء دماغه وجسمه، ويسرّع تعافيه.
المزيد من المعلوماتغالبًا ما تكون الصدمات المعقدة عاملاً رئيسيًا في توتر الحالة العقلية والجسدية. يوفر الميزان مساحة آمنة إلى جانب طرق علاج الصدمات المتكاملة لتمكين الشفاء.
المزيد من المعلومات