الحالات اللتي نعالجها
طريقة فريدة
إضافي
العلاجات
البرنامج والتكاليف
برنامج علاج سكني مكثف يبدأ من 4 أسابيع. الموقع: مايوركا، زيوريخ، لندن.
صمم شخصيًا جلسات أو برامج علاج العيادات الخارجية وإدارة الحالة المستمرة. المكان: مايوركا ، لندن ، زيورخ .
برنامج علاجي على متن يخت فاخر في البحر الأبيض المتوسط. الموقع: مايوركا.
تقييمات رأي ثانٍ شاملة لكل من المخاوف الصحية النفسية والعامة. الموقع: مايوركا، زيوريخ، لندن.
معلومات إضافية
الدقائق 8
يخشى العديد من المدمنين على الحشيش من الأعراض الانسحابية التي قد تظهر بعد التوقف عن تعاطيه، مما يجعلهم يشعرون بالخوف من فكرة الإقلاع عنه. ومن أبرز هذه الأعراض الدوخة، القيء، القلق، التوتر، والصداع، وهي أعراض قد تبدو مزعجة للغاية للبعض.
ولكن من المهم أن ندرك أن مواجهة هذه الأعراض ليست بالأمر المستحيل، وأن هناك طرقًا طبية وعلاجية يمكن أن تخفف من حدة هذه الأعراض وتجعل رحلة الإقلاع أقل ألمًا وأكثر أمانًا. لذا، سنسلط الضوء على الأضرار التي يمكن أن تنشأ عن ترك الحشيش، وكيف يمكن التعامل معها بفعالية وبأقل قدر من المعاناة.
توجد العديد من المواد التي تسبب الإدمان لدى الأشخاص، وقد يؤدي التوقف المفاجئ عن تناول هذه المواد أو تقليل الجرعات بشكل كبير إلى ظهور أعراض انسحابية، والتي تشمل تأثيرات نفسية وجسدية متنوعة.
تُعدُّ الأعراض الانسحابية استجابة طبيعية للجسم عند التوقف عن تناول المواد التي تُسبب الإدمان، مثل الكحول، النيكوتين، المخدرات، الحشيش وحتى بعض الأدوية. وتتنوع شدة هذه الأعراض وتأثيرها بناءً على نوع المادة التي كان الفرد يعتمد عليها.(1)
نستعرض في هذا المقال أعراض الانسحاب المرتبطة بمادة الحشيش التي تؤدي إلى الإدمان لدى الأفراد.
مواجهة الإدمان ليست مجرد معركة مع المادة ذاتها، بل هي أيضًا صراع مع الأعراض الانسحابية التي تظهر عند التوقف المفاجئ أو التدريجي عن التعاطي. ومن بين المواد التي تثير هذا التحدي نجد الحشيش، حيث يعاني الأفراد من تأثيرات جسدية ونفسية متنوعة بعد تركها.
ورغم أن أعراض انسحاب الحشيش ليست بقسوة تلك المرتبطة بالمواد الأفيونية مثل الهيروين والمورفين، إلا أنها قد تكون كافية لتثبيط عزيمة البعض عن الإقلاع. تبدأ هذه الأعراض عادة خلال 24 ساعة من آخر استخدام، وتصل إلى ذروتها خلال الأسبوع الأول، مما يجعل الفترة الأولى من التوقف الأكثر تحديًا.(2)
المدمنون لفترة أطول على الحشيش يواجهون احتمالًا أكبر لتجربة أعراض انسحابية قد تتراوح بين الخفيفة والشديدة. وبالنسبة للنساء، فإن الأبحاث تشير إلى أن الأعراض قد تكون أكثر عددًا وحدّة مقارنة بالرجال، وذلك تحت تأثير عوامل بيئية ووراثية.
يعتبر الإقلاع عن الحشيش هو أول خطوة نحو التحرر، ولكنه يتطلب فهمًا ودعمًا لمواجهة هذه المرحلة الحرجة بأقل قدر من المعاناة.
تُعتبر منتجات القنب، مثل الحشيش، غنية بمركبات فعالة تؤثر بشكل مباشر على الجهاز العصبي، وأبرزها دلتا-9-رباعي هيدروكانابينول (THC) ومركب الكانابيديول (CBD). عند دخول هذه المركبات إلى الجسم، ترتبط بمستقبلات طبيعية في الدماغ تُعرف باسم مستقبلات القنب، التي تلعب دورًا مهمًا في تنظيم وظائف عديدة، مثل المزاج، الشهية، والإحساس بالألم.
عند التعاطي المزمن لمنتجات القنب، تحدث تغييرات في هذه المستقبلات نتيجة التكيف المستمر مع تأثير المركبات الفعالة. لكن مع التوقف عن التعاطي، يجد الجسم نفسه مضطرًا لإعادة ضبط وظائفه لاستعادة التوازن الطبيعي، وهو ما يؤدي إلى ظهور أعراض انسحابية نتيجة غياب هذه التأثيرات المعتادة.
بحسب الدراسات، تبدأ مستقبلات القنب-1 تدريجيًا في استعادة حالتها الطبيعية خلال يومين فقط من التوقف عن التعاطي، بينما يستغرق الأمر حوالي أربعة أسابيع لتعود إلى عملها الكامل، مما يعكس قدرة الجسم على التعافي من تأثير هذه المواد واستعادة حالته الطبيعية مع مرور الوقت.(3)
يوجد العديد من العلامات والأعراض التي قد تبرز على الأشخاص الذين يتعاطون الحشيش، ويمكن لمحيطهم ملاحظتها. تتضمن هذه الأعراض علامات جسدية بالإضافة إلى سلوكيات معينة مرتبطة بالتعاطي. (4) ولكن بشكل عام، يمكن ملاحظة بعض التصرفات الشائعة التي قد تشير إلى تعاطي الحشيش، خاصة:
عند التوقف عن تعاطي الحشيش أو الماريجوانا، يواجه الأفراد مجموعة متنوعة من الأعراض الانسحابية التي تشمل جوانب نفسية وجسدية، مما يجعل هذه المرحلة تحديًا حقيقيًا يتطلب الصبر والدعم.
يُعتبر التأثير النفسي من أبرز التحديات التي يواجهها الأفراد عند التوقف عن تعاطي الحشيش، حيث تظهر لديهم رغبة شديدة وملحة في العودة للتعاطي مرة أخرى. وتُعرف هذه الحالة علميًا بـ”الرغبة الشديدة”، وهي واحدة من أصعب الأعراض الانسحابية التي تواجه المدمن.(5)
تُسيطر هذه الرغبة على تفكير الشخص بشكل مكثف، مما يجعله يعاني من صراع داخلي مستمر بين محاولته الإقلاع عن المادة وتعوُّده السابق عليها. ويزيد هذا الإحساس عادة عند التعرض لمواقف أو أماكن أو أشخاص يرتبطون بتجربة التعاطي، وهو ما يُعرف بالمحفزات.
ومن أبرز الأعراض النفسية الأخرى:
لا تقتصر المعاناة التي يواجهها الشخص عند التوقف عن تعاطي الحشيش أو الماريجوانا على الجانب النفسي فقط، بل تمتد لتشمل أعراضًا جسدية قد تكون مرهقة ومزعجة للغاية. هذه الأعراض الجسدية تظهر نتيجة محاولة الجسم التكيف مع غياب المادة التي كان يعتمد عليها لفترة طويلة.
توجد العديد من الأعراض الجسدية للانسحاب، مثل:
كل هذه الأعراض تجعل المرحلة الأولى من الإقلاع عن التعاطي تحديًا صعبًا يتطلب الدعم الطبي والنفسي، لضمان تجاوز هذه المرحلة بأمان والوصول إلى حياة أكثر استقرارًا وصحة.
بعد التوقف عن تعاطي الحشيش، قد يواجه الفرد مجموعة من الآثار النفسية التي تتفاوت في شدتها ومدتها. هذه الآثار يمكن أن تكون مؤقتة، لكنها قد تستمر لبضعة أسابيع أو حتى أشهر في بعض الحالات.
من أهم هذه الآثار النفسية، نذكر:
يشعر العديد من الأشخاص بالقلق الشديد بعد التوقف عن تعاطي الحشيش، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى توتر مستمر وصعوبة في التعامل مع المواقف اليومية.
يعتبر الاكتئاب من الأعراض النفسية الشائعة بعد الإقلاع عن الحشيش. قد يشعر الشخص بالحزن أو فقدان الاهتمام بالأشياء التي كانت تثيره سابقًا.
تزداد مشاعر العصبية والانفعال، وقد يشعر الشخص بتهيج شديد تجاه مواقف بسيطة، وهو ما يؤثر على تفاعلاته مع الآخرين.
تحدث تقلبات في المزاج، حيث يمكن أن يمر الشخص بفترات من السعادة المفرطة تليها فترات من الحزن أو اليأس، مما يجعل من الصعب عليه الاستقرار عاطفيًا.
يعاني البعض من صعوبة في التركيز أو التفكير بشكل واضح بعد التوقف عن تعاطي الحشيش، وهو ما يؤثر على أداء الأنشطة اليومية.
يشعر البعض بالفراغ الداخلي أو الملل، خاصة إذا كان الحشيش قد أصبح جزءًا كبيرًا من روتينهم اليومي، ويصعب عليهم العثور على مصادر أخرى للراحة أو الاستمتاع.
تظهر رغبة ملحة في العودة لتعاطي الحشيش، وهي من أبرز الآثار النفسية التي يمكن أن تجعل عملية الإقلاع صعبة.
تختلف فترة استمرار أعراض انسحاب الحشيش باختلاف طبيعة الأعراض والعوامل المؤثرة عليها. فعلى سبيل المثال، قد تستمر الأعراض الجسدية لمدة تصل إلى أسبوعين، وهي المدة التي يحتاجها الجسم للتخلص من المركبات الفعالة الموجودة في الحشيش. أما الأعراض النفسية، فتتسم بكونها أطول أمدًا، وقد تستمر لأسابيع أو حتى أشهر حسب حالة الشخص.(7)
هناك العديد من العوامل التي تلعب دورًا كبيرًا في تحديد مدة بقاء منتجات القنب في الجسم وتأثيرها على فترة الأعراض الانسحابية. (8) من بين هذه العوامل:
و لذلك يعتبر فهم هذه العوامل مهم جدا لأنه يساعد على تحديد الخطة العلاجية الأنسب لكل فرد، ويعزز من نجاحه في تخطي الأعراض الانسحابية للحشيش بفعالية.
عند اتخاذ قرار الإقلاع عن استخدام الحشيش، خاصة بعد فترة طويلة من التعاطي المنتظم والمكثف، قد يواجه الأفراد سلسلة من الأعراض الانسحابية التي تتبع جدولًا زمنيًا متوقعًا، يتمثل في المراحل التالية:
تجدر الإشارة إلى أن هذا الجدول الزمني يختلف من شخص لآخر بناءً على عوامل مثل مدة التعاطي، كمية الحشيش المستخدمة، والعوامل الصحية والنفسية للفرد.(10)
في الختام، يُمكن القول إن أعراض انسحاب الحشيش تتنوع بشكل كبير من شخص لآخر، سواء من حيث شدتها أو مدة استمرارها. يعتمد ذلك على عوامل عديدة، مثل فترة التعاطي، الكميات المستخدمة، والحالة الصحية والنفسية للفرد. قد تكون هذه الأعراض مؤقتة، لكنها غالبًا ما تُشكِّل تحديًا حقيقيًا، خاصةً إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح.
الإقلاع عن تعاطي الحشيش ليس مستحيلًا، ولكنه يتطلب الإرادة والدعم المناسب. فبالمتابعة الطبية والنفسية، يمكن للفرد أن يتجاوز هذه المرحلة الصعبة ويبدأ حياة جديدة خالية من الإدمان، مليئة بالصحة والاستقرار. لذلك، يُنصح دائمًا بالحصول على استشارة طبية قبل اتخاذ قرار الإقلاع عن تعاطي الحشيش. فالأطباء المتخصصين يمكنهم تقديم المساعدة اللازمة من خلال وضع خطة علاجية متكاملة تُناسب حالة كل فرد.
(1) Gupta, M., Gokarakonda, S. B., Regina, A. C., & Attia, F. N. (2024). Withdrawal Syndromes. In StatPearls. StatPearls Publishing.
(2) Connor, J. P., Stjepanović, D., Budney, A. J., Le Foll, B., & Hall, W. D. (2022). Clinical management of cannabis withdrawal. Addiction (Abingdon, England), 117(7), 2075–2095. https://doi.org/10.1111/add.15743
(3) Lafaye, G., Karila, L., Blecha, L., & Benyamina, A. (2017). Cannabis, cannabinoids, and health. Dialogues in clinical neuroscience, 19(3), 309–316. https://doi.org/10.31887/DCNS.2017.19.3/glafaye
(4) Sorkhou, M., Bedder, R. H., & George, T. P. (2021). The Behavioral Sequelae of Cannabis Use in Healthy People: A Systematic Review. Frontiers in psychiatry, 12, 630247. https://doi.org/10.3389/fpsyt.2021.630247
(5) Bonnet, U., & Preuss, U. W. (2017). The cannabis withdrawal syndrome: current insights. Substance abuse and rehabilitation, 8, 9–37. https://doi.org/10.2147/SAR.S109576
(6) Preuss, U. W., Watzke, A. B., Zimmermann, J., Wong, J. W., & Schmidt, C. O. (2010). Cannabis withdrawal severity and short-term course among cannabis-dependent adolescent and young adult inpatients. Drug and alcohol dependence, 106(2-3), 133–141. https://doi.org/10.1016/j.drugalcdep.2009.08.008
(7) Lerner, A., & Klein, M. (2019). Dependence, withdrawal and rebound of CNS drugs: an update and regulatory considerations for new drugs development. Brain communications, 1(1), fcz025. https://doi.org/10.1093/braincomms/fcz025
(8) Sharma, P., Murthy, P., & Bharath, M. M. (2012). Chemistry, metabolism, and toxicology of cannabis: clinical implications. Iranian journal of psychiatry, 7(4), 149–156.
(9) Hadland, S. E., & Levy, S. (2016). Objective Testing: Urine and Other Drug Tests. Child and adolescent psychiatric clinics of North America, 25(3), 549–565. https://doi.org/10.1016/j.chc.2016.02.005
(10) Budney, A. J., Moore, B. A., Vandrey, R. G., & Hughes, J. R. (2003). The time course and significance of cannabis withdrawal. Journal of abnormal psychology, 112(3), 393–402. https://doi.org/10.1037/0021-843x.112.3.393
تختلف شدة أعراض انسحاب الحشيش ومدى احتمال حدوثها من شخص لآخر، وذلك بناءً على مجموعة من العوامل المؤثرة. توجد العديد من العوامل الصحية التي تزيد من أعراض انسحاب الحشيش و منها:
– الاضطرابات النفسية والعقلية: الأفراد الذين يعانون من اضطرابات مثل القلق، الاكتئاب، اضطراب الشخصية، أو اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) يكونون أكثر عرضة لتجربة أعراض انسحاب نفسية وجسدية مقارنةً بأولئك الذين لا يعانون من هذه الاضطرابات.
– الحالة الصحية الجسدية: يعاني الأشخاص الذين لديهم مشكلات صحية جسدية إضافية من زيادة احتمالية ظهور الأعراض الانسحابية بشكل أكثر شدة.
يمكن التوقف المفاجئ عن تعاطي الحشيش، ولكن التجربة قد تكون مختلفة من شخص إلى آخر. رغم أن الحشيش أقل إدمانية من بعض المواد الأخرى، غير أنه يمكن أن يؤدي إلى اعتماد نفسي وجسدي لدى بعض الأشخاص، مما يجعل التوقف عنه صعبًا. عند التوقف المفاجئ.
لذلك لا يشكل التوقف المفاجئ خطرًا كبيرًا على الصحة الجسدية كما في حالة الكحول أو المواد الأفيونية، ولكنه قد يكون صعبًا نفسيًا خاصة إذا كان الشخص يستخدم الحشيش بشكل يومي أو لفترة طويلة. إذا واجه المدمن صعوبة كبيرة أو شعر بأعراض شديدة، يجب استشارة مختص نفسي أو طبي.
The Balance RehabClinic هي شركة رائدة في تقديم علاج الإدمان الفاخر وعلاج الصحة العقلية للأفراد الأثرياء وعائلاتهم ، حيث تقدم مزيجًا من العلوم المبتكرة والأساليب الشاملة مع رعاية فردية لا مثيل لها.
يشمل برنامجنا العلاجي تقديم علاج مصمم بشكل فردي لكل مريض على حدة، بطريقة نساعد فيها المريض على حل جميع المشكلات التي تواجهه خلال حياته. تُعقد جميع جلسات العلاج الفردية في مكان إقامة المريض ضمن المنشأة.
المزيد من المعلوماتتم تصميم برنامج علاجي بناءً على احتياجات المريض الشخصية. سيقوم الكادر المختص بجمع وتبادل المعلومات بشكل يومي وضبط جدول العلاج جيدًا. كما سيعمل المعالجون مع المريض بالتوازي لمعالجة الأسباب الكامنة للمشكلة لديه، وليس فقط علاج الأعراض التي يعاني منها.
المزيد من المعلوماتقد يحدث لدى المريض خلل في التوازن الكيميائي الحيوي لديه بسبب نظامه الغذائي وأحداث الحياة المجهدة التي يواجهها، ولكن غالبًا ما تكون أسباب ذلك وراثية. لذلك، يتم إجراء اختبارات كيميائية حيوية محددة لتحديد سبب خلل التوازن الكيميائي الحيوي الموجود لدى المريض. ومن خلال الجمع بين نتائج الاختبارات والمعلومات الموجودة في المصادر الطبية المعتمدة والفحوصات السريرية، يتم وصف بروتوكول علاجي فردي ومركب يشمل إعطاء الفيتامينات والمعادن والمغذيات المنوعة التي تساعد المريض على التعافي من الأمراض المختلفة.
المزيد من المعلوماتيجمع خبرائنا الطبيون بين أفضل العلاجات الموجودة في الطب العام والطب البديل، من أجل دعم المريض بشكل خاص وتقديم له علاجات تكميلية تمكنه من معالجة مشكلاته المختلفة وبناء نمط حياة صحي أكثر له.
المزيد من المعلوماتباستخدام أحدث التقنيات العلاجية المعتمدة التكنولوجيا مثل الارتجاع العصبي والتحفيز الكهربائي عبر الدماغ، يمكن معرفة الطبيعة البيولوجية لجسم المريض، ما يعطي فكرة جيدة عن صحته ورفاهيته، ويدعم أداء دماغه وجسمه، ويسرّع تعافيه.
المزيد من المعلوماتغالبًا ما تكون الصدمات المعقدة عاملاً رئيسيًا في توتر الحالة العقلية والجسدية. يوفر الميزان مساحة آمنة إلى جانب طرق علاج الصدمات المتكاملة لتمكين الشفاء.
المزيد من المعلوماتنحن نستخدم تقنيات مثل ملفات تعريف الارتباط لتخزين معلومات الجهاز و/أو الوصول إليها. ونقوم بذلك لتحسين تجربة التصفح وعرض إعلانات (غير) مخصصة. والموافقة على هذه التقنيات ستسمح لنا بمعالجة البيانات مثل سلوك التصفح أو المعرفات الفريدة على هذا الموقع. وقد يؤثر عدم الموافقة أو سحب الموافقة سلبًا على بعض الميزات والوظائف.