الخبرة الطبية السويسرية: مايوركا، زيوريخ، لندن، أوفشور

الدقائق 8

تم تحريره ومراجعته طبيا بواسطة خبراء THE BALANCE
فحص الحقيقة

تعدّ حبوب شبو من أكثر المواد المخدرة شيوعا بين فئة الشباب، وماده الشبو هي المادة المخدرة المعروفة علميا باسم ميثامفيتامين وتكون على هيئة مسحوق بلوري أبيض ليس له رائحة ومرّ المذاق.

تعرف حبوب الشبو كذلك بعدة أسماء، منها الثلج أو الكريستال ميث، كما يجدر الإشارة إلى أن هذه المادة العقارية خطيرة جدا وذات تأثير كبير على الجهاز العصبي المركزي وتسبب الإدمان الجسدي والنفسي.

تعتبر حبوب الشبو منبه قوي، يسبب زيادة في النشاط والرغبة في الحديث، والشعور بالنشوة والراحة.

من الجدير بالذكر أيضا أن ماده الشبو تستخدم لأغراض علاجية مثل علاج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة والسمنة. كما أن له تأثير قوي حتى بالجرعات الصغيرة، مما يجعله قابلا لإساءة الاستخدام بكثرة.

ماهو الشبو؟

قد تتساءل عزيزي القارئ كيف يعمل هذا العقار المخدر حال دخوله إلى جسم المتعاطي، وفي حقيقة الأمر ترتبط تأثيرات حبوب الشبو بمادة الدوبامين الكيميائية التي يتم إفرازها في الدماغ بكميات كبيرة جدا تؤثر بشكل مباشر على المتعة والتحفيز وبعض الوظائف الحركية. يقوم المتعاطي غالبا بأخذ جرعات متكررة من العقار قبل زوال تأثير الجرعة السابقة للحفاظ على مستوى الطاقة والتحفيز الحاصل من أثر التعاطي. قد يستمر المتعاطي بأخذ الجرعات بشكل متواصل لأيام دون تناول الطعام والشراب مما يزيد من خطورة هذا العقار على الجسم. كما أنه لا يتم التخلص من ماده الشبو بشكل كامل، فتبقى نسبة كبيرة منها في الدماغ والجسم عامة، مما يعني أن نسبة الدوبامين تبقى عالية أيضا وقد تسبب سمية للأطراف العصبية في الدماغ.

يعد إدمان هذه المادة واحد من أهم المخاطر المصاحبة لتعاطي هذا العقار، فكمية صغيرة منه كفيلة بإحداث أعراض تعاطيه وإحداث النشوة مما يزيد من احتمالية سوء استخدامه. يحدث الاعتماد الجسدي بسرعة كبيرة على الشبو وبالتالي يحدث إدمان نفسي أيضا في فترة قصيرة نسبيا. يعود سبب الإدمان على حبوب الشبو إلى بقاء كمية كبيرة من الدوبامين في الدماغ لفترة طويلة بعد التعاطي، مما يزيد من الفترة التي يشعر بها المتعاطي بالنشوة والتحفيز الذي يعود لتنشيط الدوبامين لخلايا الدماغ وتنبيهها. بعد فترة يفقد الدماغ القدرة على تصنيع مادة الدوبامين بشكل طبيعي، مما يخلق حاجة لإعادة التعاطي واستخدام المادة للشعور بشكل طبيعي أولا ثم استخدام جرعات أكبر للحصول على شعور النشوة.

في حال توقف استخدام حبوب الشبو بشكل مفاجئ يتعرض الشخص لبعض الأعراض مثل الإرهاق الشديد والاكتئاب والهيجان والارتباك، لكن لا تعتبر هذه الأعراض أعراض انسحاب مثل تلك المصاحبة لاستخدام بعض المخدرات مثل الكوكايين والهيروين.

من المعروف أن حبوب الشبو لها تأثير منبه وتحفيزي مصاحب للنشوة وكذلك لديه بعض التأثيرات:

  • زيادة مستوى الانتباه واليقظة.
  • زيادة النشاط والرغبة في الحديث.
  • انخفاض في الشهية.
  • عدم الشعور بالتعب والإرهاق.
  • الشعور بالقوة والتملك.
  • الشعور بالتحكم في النفس والثقة.
  • الشعور بالمتعة والنشوة.
  • التنفس بشكل أسرع.
  • زيادة سرعة نبضات القلب وعدم انتظامها.
  • ارتفاع في ضغط الدم.
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم.
ادمان الشبو

عن طريق بعض العلامات التي تظهر على المتعاطي يمكن معرفة أن الشخص الذي أمامك يستخدم ويدمن حبوب الشبو. ومن هذه الأعراض مايلي:

  • إهمال المظهر الشخصي.
  • فقدان في الشهية ونقصان في الوزن بشكل ملاحظ.
  • اتساع في حدقة العين وتسارع حركة بؤبؤ العين.
  • اضطرابات في النوم تشمل البقاء مستيقظا عدة أيام أو حتى أسابيع من أهم اعراض استخدام الشبو.
  • التشنج والرجفة واضطراب الحركات وعدم تناسقها.
  • التحدث بسرعة وبشكل مستمر.
  • نوبات غضب مفاجئة وتقلبات مزاجية قد تكون حادة.
  • بعض السلوك الذهاني مثل الهلوسات أو الارتياب أو جنون العظمة.
  • مشاكل مالية والحاجة للاقتراض بشكل مستمر.

من الملاحظ عزيزي القارئ من المعلومات التي تم ذكرها حتى الآن، أن تأثير تعاطي حبوب الشبو قد يتخطى الأضرار الجسدية إلى الجوانب الحياتية للمتعاطي، لذلك سنوضح هذه الأضرار الآن

اعراض تعاطي الشبو الجسدية:

  • الإدمان الجسدي بسبب ارتفاع نسبة الدوبامين في الدماغ مما قد يسبب سمية للأطراف العصبية وكذلك يؤثر على إنتاج الدوبامين بشكل طبيعي في الجسم.
  • مشاكل في الجهاز الدوري، حيث يزيد استخدام حبوب الشبو من احتمالية الإصابة بأمراض القلب، بما في ذلك آلام الصدر وعدم انتظام نبضات القلب، وارتفاع ضغط الدم. تعتبر هذه الأعراض القلبية شائعة لدى متعاطي شبو، كذلك يتعرض المتعاطي لخطر الإصابة بنوبة قلبية مفاجئة أو حتى الوفاة بشكل مفاجئ. يصاحب استخدام هذا العقار زيادة في خطر الاصابة بالسكتة الدماغية بسبب ارتفاع ضغط الدم وزيادة احتمالية الإصابة بتصلب الشرايين. تزيد كذلك مخاطر الجهاز الدوري السابق ذكرها عند خلط هذه الحبوب بحبوب مخدرة أخرى أو مع استخدام الكحوليات.
  • تسوس الأسنان: قد يحدث تعاطي حبوب الشبو إلى تسوس الأسنان بسبب حدوث نخر وتعفن في أغلب الأسنان مما يعرف بفم الميث نسبة إلى مادة الميثامفيتامين التي تحتويها حبوب الشبو. كما تؤدي هذه المادة إلى جفاف في الفم، وتقشير الأسنان، والإهمال في نظافتها بالإضافة لزيادة الحاجة واستهلاك المشروبات السكرية.
  • مرض باركنسون العصبي: من التأثيرات العصبية المحتملة لتعاطي ماده شبو حتى بعد التوقف عن التعاطي، وهذا ما هو إلا دليل على خطورة هذه المادة على الجهاز العصبي والدماغ عند متعاطي. قد يصاب أيضا المدمن بالتهابات في خلايا المخ بسبب تآكل الخلايا العصبية بسبب سوء توازن المواد الكيميائية فيه، مما يسبب الهلوسات البصرية والسمعية وكذلك الفكرية، وقد يؤثر على الذاكرة بشكل كبير.
  • اضطرابات على مستوى الإدراك، حيث يكون المتعاطي مشوشا في إدراك أحجام الأشياء وأطوالها، وكذلك إدراك الزمن وغيرها.
  • ارتفاع احتمالية الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة مثل الإيدز أو الكبد الوبائي.
  • بعض العلامات في الوجه مثل اسوداده او احمراره وذلك بسبب تأثير العقار على الجهاز الهضمي الذي يعكس مشاكله على البشرة.
  • صداع مزمن وطنين في الأذن مصاحب باحمرار في العينين.
  • ضعف في النشاط الجنسي.
  • زيادة العبء على أعضاء الجسم مثل الكبد والكلى التي تقوم بالتخلص من الفضلات والسموم في الجسم مما يعرض المدمن لخطر الإصابة بتليف الكبد.
  • التعب والهزال والضعف العام وفقدان الاتزان.
  • ضعف جهاز المناعة، مما يعرض المدمن إلى خطر الإصابة بالكثير من الأمراض.
  • خطر كبير يصاحب استخدام عقار الشبو على المرأة الحامل وجنينها، فتكون عرضة للإصابة بفقر الدم والسكر والقلب والكبد والتهاب الرئتين، وعلى صعيد الجنين يعرضه هذا العقار لخطر الإصابة بعيوب خلقية أو حتى الإجهاض في بعض الحالات.

اضرار الشبو الاجتماعية:

  • بسبب الحالة الذهنية التي تضع فيها حبوب الشبو المتعاطي، ينقطع المدمن عن جو العائلة والمجتمع ولايعود قادرا على الاندماج بالمجتمع والتعامل معه.
  • انهيار العلاقات الأسرية والاجتماعية حتى مع اقرب الأشخاص إليه والأصدقاء.
  • من الطبيعي لمدمن حبوب الشبو أن ينحدر بالسلوك وأن يصاب بنوبات عصبية وتوتر تؤثر على جميع من حوله ويعرض ذلك الأسرة إلى خلافات وتفكك وضياع، وذلك يؤثر على المجتمع ككل.
  • مدمن حبوب الشابو لا يستطيع القيام بدوره في قيادة الأسرة ولا التفاهم بشكل سوي، مما يفقده قيمته كإنسان مسؤول قادر على العمل.
  • الضعف والخمول العام والهزال لدى مدمن الشبو يجعله غير قادر على العطاء على مستوى العمل، ويضعه في حالة غير إنتاج وحلقة فراغ لاتنتهي، مما يؤثر عليه في الأساس وعلى أسرته والقدرة على الإنتاج الاقتصادي على هذا المستوى الصغير، وكذلك بشكل أكبر على المجتمع، فكلما زادت حالات الادمان قلت قدرة الشباب الإنتاجية ما يعرض المجتمع للضعف والانهيار.
  • زيادة العبء على الدولة اقتصاديا، حيث تقيم الدول حملات للحد من انتشار المخدرات وكذلك منشآت صحية لإعادة التأهيل. كذلك تخلص الدول جهدا كبيرا لمكافحة المخدرات والإمساك بالمروجين لها.
  • زيادة معدلات الجريمة، حيث أن المدمن يفقد قدرته على التحكم في نفسه، ويرضخ لأفكاره غير الموزونة، مما يسبب الفوضى وقد يؤدي إلى جرائم خطيرة.

  • التقييم: من أهم وأولى الخطوات لعلاج سليم هي تقييم المدمن لمعرفة حالته بالنسبة للإدمان وكذلك عمل التحاليل والفحوصات اللازمة التي بناء عليها سيتم التعامل معه، حيث يقوم الطبيب بتحديد خطة علاج شاملة لكل مريض بناء على حالة التقييم.
  • العلاج النفسي: هناك عدة تقنيات علاجية لحل مشاكل الإدمان المرتبطة بالحالة النفسية، حيث أن أكثر من نصف المشكلة المتعلقة بإدمان حبوب الشابو هي التعلق النفسي بالحالة التي يسببها العقار والتي بدورها تستوجب الخضوع لبعض الإجراءات العلاجية. قد تكون هذه المشكلات النفسية ذات علاقة بعوامل عدة لدى المريض مثل نمط الحياة أو بيئة العائلة، والعديد من الظروف المحيطة بالمريض، وكذلك العوامل النفسية والشخصية له. يتم العلاج بتقنيات مختلفة منها:

العلاج المعرفي السلوكي:

من إحدى أهم آليات علاج إدمان حبوب الشبو هي العمل على النهج السلوكي واستراتيجيات التحفيز. تحدث الاستشارة الفردية أولا مع المدمن، ثم من الممكن إشراك أفراد الأسرة لأن لهم اليد العليا في مساعدة المدمن لانتشاله من الإدمان. يشتمل العلاج على بعض الآليات مثل العلاج التعليمي حيث يقوم المختص بمساعدة المدمن للتعرف على تفاصيل إدمان المخدرات، وكافة المعلومات المتعلقة بالمخدر وكيفية عمله في الجسم. كذلك يقوم المعالج بوضع بعض الاستراتيجيات المتعلقة بالتأقلم مع الحالة الصحية لمنح المدمن وقت كافي للتعافي.

من المهم أيضا العمل على إقناع المدمن بمرضه وتحفيزه لمواجهة ضعفه تجاه المواد المخدرة، و كيف أن حياته تتعرض لخطر حقيقي على الصعيد الجسدي والإصابة بأمراض مختلفة وكذلك على الصعيد الاجتماعي وفقدانه لأسرته وأصدقائه ومن حوله. ولضمان العلاج المناسب يجب اختيار المكان المناسب, نوصيك عزيزي القارئ بزيارة أحد فروع مركز The Balance  في مايوركا.

تدخلات إدارة الطوارئ

عن طريق تقديم حوافز للتوقف عن ممارسة التعاطي، مثل مكافأة معينة عند خلو عينة البول من المادة المخدرة، وبطبيعة الحال زيادة قيمة المكافأة بطول المدة التي يبقى فيها جسد المتعاطي خاليا من المخدر. تستلزم هذه الطريقة اتباع بعض الاستراتيجيات أولا مثل العمل على تقوية ثقة المريض بنفسه، عن طريق التأكيد على صفاته الإيجابية وتذكيره بقيمته لدى أسرته ومحبتهم له، وتمنياتهم و سعادتهم بشفائه، كذلك تذكيره بالقوة التي يمتلكها لأجل التغلب على محنة الإدمان.

o   الرعاية المستمرة لضمان عدم عودة المريض لتعاطي العقار أو حدوث انتكاسة، لذلك يجب المتابعة مع المريض لضمان عودته لحياته الطبيعية واندماجه مرة أخرى مع المجتمع. بطبيعة الحال يجب عمل تحاليل كل فترة للتأكد من خلو جسده من المادة المخدرة. لكي يتم كل هذا يجب التعاون المكثف مع أسرته وأصدقاءه.

العلاج بالاستثارة الثنائية لحركة العين.

العلاج بنظرية منظومات الأسرة.

العلاج بالتنويم الايحائي العلاجي.

العلاج وفقا لعلم النفس الإيجابي بالتزامن مع علاج المعاناة الجسدية.

للتخلص من آفة الإدمان في المجتمع يجب أن يحدث تكاتف بين كل شرائحه، والبدء من الأسرة في الوقاية انتهاء بالدولة واذرعها العاملة. يجب البدء بالتوعية بأضرار حبوب الشبو وكل ما يتعلق بها على مستوى الأسرة، والمدارس، والمراكز. ولابد من تقديم قدوة حسنة للجيل الصغير بدءا من الوالدين والمعلمين في المدرسة، انتهاء بتقديم نماذج شخصيات اجتماعية تستحق الاحترام. من المهم أيضا تقديم بيئة تستوعب الجيل الصغير في المنزل وتوفير بيئة تفاهم واحتواء لحمايتهم من اللجوء لطرق غير سوية للحصول على الراحة. يمكنك أن ترى عزيزي القارئ كم أن للتربية دور مهم في غرس المبادئ والأخلاق منذ الصغر، كيف وإذا تصاحبت هذه التربية بمساحة للأبناء لاتخاذ قرارات مهمة في المنزل منذ الصغر، مما يساهم في تقوية شخصياتهم وتعزيز قدراتهم على اتخاذ قرارات سوية.

ولايكفي هذا بل يجب على العائلة الاهتمام بالابناء ومتابعة حالاتهم، والانتباه للتغيرات الجسمانية أو النفسية التي تصيبهم، وعدم إهمال هذه العلامات التي قد تكون مبكرة ومهمة في الكشف السريع لهذا الطريق المظلم والقدرة على استعادة الشخص قبل الغرق أكثر في طريق قد تصعب العودة منه. كما أن تحفيز الأبناء على استغلال أوقات الفراغ بشكل جيد وتنمية مواهبهم يكبسهم ثقة كبيرة ويحيطهم ببيئة تسمح لهم بالنمو أكثر، كذلك حثهم على ممارسة الرياضة يساهم في منحهم صحة جسدية ونفسية أفضل، ومقاومة أقوى أمام المواد الكيميائية الضارة ومتنفسا لمشاكلهم والتحديات التي تواجههم.

تُعتبر مراكز The balance بمقرّاتها المميزة حول العالم من أول المراكز الرائدة في علاج الإدمان على أسس الرفاهية والخدمات الفندقية عالية المستوى.

يعتمد المركز  على أساليب علاجية تجمع بين العلاجات الفعالة الحديثة والعلاجات البديلة، التي يتمّ استخدامها ضمن جلسات علاج فردية مكثفة، لمساعدة  المريض على الحصول على علاج شافٍ من مشكلة الإدمان، وجعل حياته صحية أكثر. 

في the balance سيجد المريض نفسه ضمن بيئة آمنة هادئة يستطيع من خلالها التصرف على طبيعته، والشعور بالراحة والاستقرار.

 

الأسئلة الشائعة

كيف يمكننا أن نساعد في علاج الإدمان

The Balance RehabClinic هي شركة رائدة في تقديم علاج الإدمان الفاخر وعلاج الصحة العقلية للأفراد الأثرياء وعائلاتهم ، حيث تقدم مزيجًا من العلوم المبتكرة والأساليب الشاملة مع رعاية فردية لا مثيل لها.

طريقة فريدة في علاج الإدمان

مفهوم ناجح ومثبت يركز على الأسباب الكامنة
نعالج مريض واحد فقط في كل مرة
نهج دائم مصمم
العلاج الكيميائي الحيوي
متعدد التخصصات والشمولية
العلاج القائم على التكنولوجيا
العلاج عن علم الصدمة

نهج دائم في علاج الإدمان

0 قبل

إرسال طلب القبول

0 قبل

تحديد أهداف العلاج

1 أسبوع

التقييمات والتخلص من السموم

1-4 أسبوع

العلاج النفسي والشمولي

4 أسبوع

العلاج الأسري

5-8 أسبوع

الرعاية اللاحقة

12+ أسبوع

زيارة تنشيطية

نظره في الإدمان

آخر الأخبار والأبحاث حول الإدمان
تأثير النيكوتين على الدماغ
ما هو النيكوتين؟

تظهر أضرار التدخين على الصحة بشكل تدريجي وتتفاوت في الظهور حسب عدة عوامل، بما في ذلك مدة التعرض للتدخين وكمية التدخين والوراثة والعوامل البيئية الأخرى. إليك معلومات حول متى يمكن أن تظهر أضرار التدخين:

اقرأ أكثر
بحث عن ادمان الانترنت

اقرأ أكثر
حبوب دولكولاكس

اقرأ أكثر
التسمم الدوائي
التسمم الدوائي

في بحث عن التسمم الدوائي يمكن تعريفه أنه التسمم الذي يمكن أن يحدث عندما يتم تناول جرعة زائدة من الدواء أو عندما يحدث تفاعل سلبي بين الأدوية المختلفة

اقرأ أكثر

الاعتمادات

 
NeuroCademy
TAA
ssaamp
Somatic Experience
SMGP
SEMES
SFGU
WPA
Red GPS
pro mesotherapie
OGVT
AMF
MEG
Institute de terapia neural
ifaf
FMH
EPA
EMDR
COPAO
COMIB
British Psychology Society
 

الإعلام

 
Entrepreneur ME
BBC
La Nacion
Metro UK
General Anzeiger
Live Science
Dazed
Apartment Therapy
Express UK
Bloomberg
Cosmopolitan
Morgenpost
Manager Magazin
Marie Claire
Khaleej Times
Hello Magazine
Newsweek
Ok Magazin
Yahoo
Revamp
Healthline
Epoch Times
Best Life
Square Mile
Telegraph
The Times
Psychreg
DeluxeMallorca
Businessinsider
ProSieben
Sat1
Focus
Taff
Techtimes
Highlife
abcMallorca
LuxuryLife
PsychologyToday
The Stylist
The standard
Mirror UK
Mallorca Zeitung
Daily Mail
Guardian
Business Leader
Mallorca Magazin
Woman & Home
National World
American Banker