مدة بقاء الكحول في الدم والبول
الدقائق 7
محتويات
مثل جميع أنواع المواد المخدرة، يؤثر الكحول على الجسم سواء تمّ شربه بكميات كبيرة أو حتى الكميات الصغيرة التي وُجد أنها مرتبطة ببعض المشاكل الصحيّة. بعض التأثيرات للكحول تكون فورية وبعضها يستلزم مرور الوقت و تراكمه في الجسم. ومن هذه الأضرار مايلي:
الكبد: يتأثر الكبد بشكل مباشر لأنه هو العضو المسؤول عن التخلص من الكحول في الجسم، ومن هذه التأثيرات:
- تراكم الدهون على الكبد أو مايسمّى الكبد الدّهني.
- التهاب الكبد الكحولي.
- التليف في الكبد.
- الفشل في الكبد.
- سرطان الكبد.
البشرة: عند شرب كميات قليلة من الكحول يتأثر ضغط الدم ويصل الدم إلى أجزاء من البشرة بشكل أكبر مما يردي لاحمرار البشرة، واستهلاك الخمور بكميات كبيرة يؤدي لأضرار أكبر مثل:
- انتفاخ في الوجه.
- ظهور الحبوب.
- جفاف في البشرة.
- زيادة فرصة التهابات الجلد.
- زيادة فرصة الإصابة بالوردية وهي احمرار الجلد وظهور الأوعية الدموية فيه و تكوين بثور حمراء صغيرة ممتلئة.
الكلى: تقوم الكلى بتصفية الدم من السموم وكذلك تقوم بتخليص الجسم من الكحول، ولكن هذا يؤثر على خلايا الكليتين وقدرتهم على إنتاج البول، مما يؤثر على ضغط الدم بشكل مباشر وتوازن الماء داخل الجسم، مما يسبّب تورم الكليتين، وزيادة فرصة تكوين حصوات الكلى التي يصاحبها آلام حادة و احتباس بولي الذي يؤدي بدوره لعدوى ف بالجهاز البولي والتهابات شديدة.
القلب: عند تعاطي الكحول ينخفض ضغط الدم لدى الشخص فيقلّ الدم الوارد لجميع أعضاء الجسم، مما يؤدي لزيادة نبضات القلب لتعويض الدم الواصل إلى الأعضاء. وعند استهلاك الكحول لفترة طويلة وإدمانه يتأثر القلب بشكل أكبر مما يؤدي إلى:
- عدم انتظام ضربات القلب.
- فشل عضلة القلب.
الجهاز الهضمي: هو أول محطّة للكحول في الجسم ويتأثر بشكل مباشر بكمية الكحول المستهلكة، وقد تؤدي لتغييرات وأضرار جسيمة فيه مثل:
تلف الأنسجة مما يجعل الجسم غير قادر على هضم الطعام مسببا مشاكل عديدة.
- شعور بالامتلاء.
- انتفاخات.
- صعوبة في التبرز.
- قرح المعدة الذي قد يؤدي إلى نزيف المعدة.
- بواسير نتيجة لسوء الهضم والإمساك.
- زيادة خطر الإصابة بسرطان الفم والبلعوم والمريء والمعدة والقولون.
الجهاز التنفسي: يؤدي استهلاك الكحول المتواصل إلى جفاف الفم والحلق والصداع الشديد، ويؤدي ذلك إلى التهابات في الحلق.
البنكرياس: قد يصاب متعاطي الكحول بالتهاب البنكرياس نتيجة افراز إنزيمات البنكرياس بشكل متواصل مع استهلاك الكحول.
الصحّة الجنسية: لا يستطيع متعاطي الكحول السيطرة على نفسه وقد ينتهي به الحال بممارسة الجنس مع غرباء والتعرض لفرصة الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيّا كالإيدز وغيرها.
ويتعرّض الرجال لعدة أضرار جنسية محتملة مع استهلاك الكحول مثل سرعة القذف وضعف الانتصاب وانخفاض الرغبة الجنسية.
المخدرات وتأثيرها السلبي على الشباب وأسلوب الوقاية منها
كذلك يؤثر استهلاك الكحول على النساء ويسبّب نقص الخصوبة وتشوه الأجنّة والولادة المبكرة للطفل بوزن قليل.
المناعة: يؤثر الكحول على المناعة حيث يثلّل عدد كريات الدم البيضاء مما يجعل من السهل الإصابة بالأمراض المختلفة مثل الالتهاب الرئوي والسل وكذلك تسمّم الدّم.
الجهاز العصبي: يلعب الكحول بكيمياء الدماغ ويؤثر على صحة الجهاز العصبي سلبا على المدى البعيد، ومن هذه الأضرار مايلي:
- ثقل اللسان في الكلام.
- صعوبة السيطرة على الجسم.
- اضطراب في الذاكرة,
- خطر فقدان الذاكرة.
- خدر وتنميل اليدين والقدمين.
الصحة النفسية: يسبّب تعاطي الكحول العديد من المشاكل النفسية مثل:
يتساءل الكثيرون متى يبدا مفعول الخمر في الظهور، وهل يحتاج الأمر وقتاً طويلا لحدوث تأثير الثمالة، وفي حقيقة الأمر يبدأ مفعول الخمر في الظهور بعد أن يتمّ امتصاصه في الدم( يتم امتصاص 20% من الكحول في المعدة و 80% منه في الأمعاء الدقيقة)، وذلك بعد دقائق قليلة من الرشفة الأولى، ليصل بعدها إلى الدماغ مباشرة في وقت قصير من 5 ل 10 دقائق وتبدأ التأثيرات المختلفة للخمر بالظهور وقتها، لتصل إلى الذروة خلال 30-90 دقيقة. لذلك ارفق لك هنا عزيزي القارئ رحلة الخمر من الرشفة الأولى وحتى التخلص منه، والمراحل كالتالي:
- الامتصاص: بعد الرشفة الأولى ينزل الخمر إلى المعدة ليتمّ امتصاصه إلى الدم، لكن في حال كانت المعدة ممتلئة يستغرق الخمر وقتا أطول ليتمّ امتصاصه إلى الدّم.
- الاستقلاب: في هذه المرحلة يبدأ الجسم بمحاولة التخلص من الكحول عن طريق البول، وكذلك الكبد يحاول تفكيكه والتخلص من تأثيره. يؤثر الخمر على نسبة الجلوكوز في الدم ويبطئ من سرعة حق الدهون في الجسم مما قد يجعلها تتراكم على الكبد على المدى البعيد ويصيب الكبد بالتليّف.
- تبدأ بعض الأعراض النفسية بالظهور على الشخص في هذه المرحلة حيث يشعر بالحيوية والثقة.
- تغيّر طريقة التفكير وتغيير السلوك: بعد وصول الكحول إلى الدم، يصعد الكحول إلى الدماغ ويتمّ امتصاصه في أغلب أجزاء الدماغ مما يؤثر على الكثير من الوظائف، فتتأثر طريقة التفكير لدى الشخص ويمكن أن يقوم بسلوكيات غير لائقة لأنه غير مدرك لما حوله، كذلك تقلّ قدرة الشخص على التحكم في أفعاله وتصرفاته ومن الممكن أن يرتكب سلوكيات غريبة,
- فقدان التحكم في المشاعر والذكريات: تبدأ هذه المرحلة عند وصول الكحول إلى منطقة الحُصين أو مايعرف بقرون آمون في الدماغ، وهي مسؤولة عن التحكم بالذكريات والعواطف، وعند وصول الكحول إليها يفقد الشخص قدرته على التحكم بعواطفه وذكرياته وقد يبالغ في إظهار الحزن والاكتئاب أو الفرح والتفاؤل، ويعتمد هذا غالبا على الحالة النفسية للشخص قبل تناول الخمر.
- فقدان التوازن:في هذه المرحلة يصل الخمر إلى المخيخ، الجزء من الدماغ المسؤول عن التناسق الحركي، فتجد الشخص غير قادر على التحكم بحركاته ولايستطيع الوقوف بثبات أو حتى إمساك كأس الشراب، وتكون أعراض هذه المرحلة كالتالي:
- الكلمات مبهمة وغير مفهومة.
- فقدان القدرة على التحكم في الجسم
- التقيؤ
- الإغماء
- تدهور الوظائف الحيوية: تعدّ هذه المرحلة خطيرة وتنبيه للحصول على مساعدة عاجلة، حيث يصل الكحول إلى المنطقة المسؤولة عن الوظائف الحيوية في الدماغ، كالتنفس ودرجة حرارة الجسم والنبض، وصول الكحول إلى هذه الأجزاء يعني اختلال في التحكم فيها مما قد يعرض الشخص لخطر كبير وربّما الموت.
تختلف مدّة مدة خروج الكحول من الجسم من شخص لآخر وذلك حسب اعتبارات عديدة منها:
- طول فترة التعاطي: يتواجد الكحول في جسم المدمن لفترة طويلة حيث يصعب التخلص منه بشكل كامل، أما بالنسبة لحديث العهد بشرب الكحول فيكون الجسم أسرع في التخلص منها.
- كمية الكحول التي تم تعاطيها: كلّما زادت كمية الكحول التي تم تعاطيها زاد الوقت اللازم للتخلص منها في الجسم.
- الوزن ومعدل الحرق: يتخزّن الكحول في الجسم في الدهون، فالأشخاص ذوي الأوزان المنخفضة تستطيع أجسامهم التخلص من الكحول بشكل أسرع من الأشخاص ذوي الوزن العالي. كذلك كلّما زادت معدلات الحرق عند الشخص كلّما كان الجسم اسرع في التخلص من الكحول.
- وظائف الكلى و الكبد:يُعتبر الكبد هو العضو المسؤول عن التخلص من السموم في الجسم، وبالتالي هو الذي يتخلّص من الكحول. لذلك إذا كانت وظائف الكبد سليمة كان الجسم قادر على التخلص من الكحول.
- الحالة الصحيّة: قد يكون من الصعب التخلص من الكحول بسرعة في الأشخاص الذين يعانون من أمراض صحيّة، حيث يكون الجسم أقل قدرة على التخلص من السموم.
- العمر: كلّما زاد العمر قلّت كفاءة الجسم وسرعته في التخلص من السموم وبالتالي الكحول، لذلك الأشخاص الأصغر في السن تستطيع أجسامهم التخلص من الكحول في وقت أقلّ.
- المواد المخلوطة معه: أحيانا يتعاطى الشخص الحشيش أو المواد المخدرة مع الكحول مما يزيد نسبة السموم في الجسم ويزيد الفترة التي يحتاجها الجسم للتخلص من الكحول.
- الجينات الوراثية: تقول الدراسات أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي مدمني كحول تحتاج أجسامهم لوقت أطول للتخلص من الكحول.
يستغرق الكحول وقتا أطول في الدّم، ويحتاج لوقت أكثر ليظهر الدم نظيف، وكذلك تعتمد هذه الفترة على الشخص نفسه وطريقة تعاطيه كالتالي:
مدّة بقاء الكحول في الدم للمدمن: يبقى الكحول في الدّم للشخص المدمن الذي يستهلك الكحول بشكل يومي وبكميات كبيرة قرابة الأسبوع من آخر جرعة.
مدّة بقاء الكحول في الدّم لغير المدمن: في حالة كان الشخص يتعاطى الكحول في المناسبات أو بشكل غير منتظم فأن مدّة بقاءه في الدم تصل إلى 12 ساعة من آخر جرعة.
مدّة بقاء الكحول في الدم بعد التعاطي لأول مرة: يتخلص الدم من الكحول بسرعة في حال التعاطي لأول مرة حيث يبقى في الدم لقرابة ال5 ساعات فقط بعد أخذ الجرعة.
تعتبر الكحوليات مواد ذات عمر قصير في الجسم، مع ذلك تختلف مدة انسحابه من الجسم حسب طريقة التعاطي ومدتها كالتالي:
- مدة بقاء الكحول في البول للمدمن: إذا كان الشخص مدمنا للكحول و يتعاطاه بكميات كبيرة كل يوم فمن الأرجح بقاء الكحول في البول 5 أيام من آخر جرعة.
- مدة بقاء الكحول في البول لغير المدمن: الشخص الذي يتعاطى الكحول في المناسبات أو بشكل غير منتظم يبقى الكحول في البول عنده لمدة 3 أيام تقريبا من آخر جرعة.
- مدة بقاء الكحول في البول بعد التعاطي لأول مرة: عند تجربة المحول لأول مرة يستغرق التخلص منها في البول من 10-12 ساعة بعد أخذ الجرعة.
مدّة بقاء الكحول في النفس:
يتم عمل فحص النفس للكحول في أغلب الأحيان خصوصا عند حوادث القيادة، ويبقى الكحول في النفس ليوم كامل.
مدّة بقاء الكحول في اللعاب:
يبقى الكحول في اللعاب 12-24 ساعة تقريباً.
مدّة بقاء الكحول في الشعر:
يبقى الكحول في الشعر لمدة تصل إلى 90 يوما حيث يتمّ تخزينه في البصيلات.
يمرّ الشخص بعد شرب الخمر ب7 مراحل تقريبا تتغير فيها مشاعره وتصرفاته، وهي كالتالي:
- الاعتدال: وتكون هذه المرحلة بعد شرب كمية قليلة من الكحول قبل أن تبدأ أعراض الثمالة بالظهور عليه.
- النشوة والسعادة: بعد شرب كأسين أو ثلاثة يبدأ امتصاص الكحول في الدم والوصول إلى الدماغ في الساعة الأولى من الشرب.
- الإثارة: بعد زيادة عدد الكؤوس ومرور وقت أطول قليلا يبدأ الشخص في فقدان توازنه وتشوش رؤيته.
- العصبية: بعد شرب 5 كؤوس تقريبا، يصبح الشخص عاجز عن الوقوف وقد يتغيب عن الوعي.
- الخدر: تُعدّ هذه المرحلة خطيرة يفقد فيها الشخص التمييز لما يحدث حوله وقد يعاني من صعوبات في التنفس مما يعرّضه لفقدان حياته.
- غيبوبة: عند تباطؤ الوظائف الحيوية من نبض القلب والتنفس يصبح الشخص عرضة لمضاعفات شديدة قد تنتهي بالوفاة.
يصعب التّخلص من مفعول الكحول بعد حدوثه لكن هناك بعض الطرق التي تحدّ من أضراره على الشخص ومن حوله وهي كالتالي:
- محاولة الإفاقة: يميل الشخص بعد شرب الخمر إلى الاسترخاء وقد يفقد وعيه، لذلك محاولة إيقاظه وحثّه على الحركة تساعد في التخلص من آثار الكحول.
- مرافقة الشخص: لا يجب ترك شخص في حالة ثمالة بمفرده، لأنه قد يرتكب أي خطأ وقد يعرّض حياته للخطر أو يتعرّض لحوادث.
- تبديل الخمر بالطعام: امتلاء المعدة بالطعام يقلّل من امتصاص الكحول إلى الدّم وبالتالي يقلّ مفعوله.
عند استهلاك كمية كبيرة من الكحول فوق قدرة الجسم على التخلص منها بسرعة كافية، يتعرض الشخص لحالة تسمى بتسمّم الكحول ويعاني من الأعراض التالية:
- التقيؤ.
- انخفاض درجة حرارة الجسم.
- تباطؤ التنفس.
- الغياب عن الوعي.
- زيادة فرصة حدوث سكتة قلبية.
- احتمالية حدوث تلف في الدماغ.
- احتمالية حدوث تشنجات عصبيّة.
- الاختناق.
- هبوط حاد في ضغط الدم.
الأسئلة الشائعة:
هل الخمر يبان في تحليل البول؟
يمكن أن يظهر الكحول في البول حتى 5 أيام من آخر جرعة تم تعاطيها ولكن تختلف الفترة هذه من شخص لآخر.
الشراب كم يجلس بالدم؟
يبقى الكحول في الدّم عند مدمن الكحول أو متعاطي الكحول بانتظام لفترة تصل إلى 7 أيام، ولكن إذا كان الشخص يشرب الكحول بشكل غير منتظم يبقى الكحول في الدم لمدّة 12 ساعة تقريباً.
كيف يمكننا أن نساعد في علاج الإدمان
The Balance RehabClinic هي شركة رائدة في تقديم علاج الإدمان الفاخر وعلاج الصحة العقلية للأفراد الأثرياء وعائلاتهم ، حيث تقدم مزيجًا من العلوم المبتكرة والأساليب الشاملة مع رعاية فردية لا مثيل لها.
طريقة فريدة في علاج الإدمان
مفهوم ناجح ومثبت يركز على الأسباب الكامنةيشمل برنامجنا العلاجي تقديم علاج مصمم بشكل فردي لكل مريض على حدة، بطريقة نساعد فيها المريض على حل جميع المشكلات التي تواجهه خلال حياته. تُعقد جميع جلسات العلاج الفردية في مكان إقامة المريض ضمن المنشأة.
المزيد من المعلوماتتم تصميم برنامج علاجي بناءً على احتياجات المريض الشخصية. سيقوم الكادر المختص بجمع وتبادل المعلومات بشكل يومي وضبط جدول العلاج جيدًا. كما سيعمل المعالجون مع المريض بالتوازي لمعالجة الأسباب الكامنة للمشكلة لديه، وليس فقط علاج الأعراض التي يعاني منها.
المزيد من المعلوماتقد يحدث لدى المريض خلل في التوازن الكيميائي الحيوي لديه بسبب نظامه الغذائي وأحداث الحياة المجهدة التي يواجهها، ولكن غالبًا ما تكون أسباب ذلك وراثية. لذلك، يتم إجراء اختبارات كيميائية حيوية محددة لتحديد سبب خلل التوازن الكيميائي الحيوي الموجود لدى المريض. ومن خلال الجمع بين نتائج الاختبارات والمعلومات الموجودة في المصادر الطبية المعتمدة والفحوصات السريرية، يتم وصف بروتوكول علاجي فردي ومركب يشمل إعطاء الفيتامينات والمعادن والمغذيات المنوعة التي تساعد المريض على التعافي من الأمراض المختلفة.
المزيد من المعلوماتيجمع خبرائنا الطبيون بين أفضل العلاجات الموجودة في الطب العام والطب البديل، من أجل دعم المريض بشكل خاص وتقديم له علاجات تكميلية تمكنه من معالجة مشكلاته المختلفة وبناء نمط حياة صحي أكثر له.
المزيد من المعلوماتباستخدام أحدث التقنيات العلاجية المعتمدة التكنولوجيا مثل الارتجاع العصبي والتحفيز الكهربائي عبر الدماغ، يمكن معرفة الطبيعة البيولوجية لجسم المريض، ما يعطي فكرة جيدة عن صحته ورفاهيته، ويدعم أداء دماغه وجسمه، ويسرّع تعافيه.
المزيد من المعلوماتغالبًا ما تكون الصدمات المعقدة عاملاً رئيسيًا في توتر الحالة العقلية والجسدية. يوفر الميزان مساحة آمنة إلى جانب طرق علاج الصدمات المتكاملة لتمكين الشفاء.
المزيد من المعلوماتنهج دائم في علاج الإدمان
0 قبل
إرسال طلب القبول
0 قبل
تحديد أهداف العلاج
1 أسبوع
التقييمات والتخلص من السموم
1-4 أسبوع
العلاج النفسي والشمولي
4 أسبوع
العلاج الأسري
5-8 أسبوع
الرعاية اللاحقة
12+ أسبوع
زيارة تنشيطية
نظره في الإدمان
آخر الأخبار والأبحاث حول الإدمانما هو النيكوتين؟
تظهر أضرار التدخين على الصحة بشكل تدريجي وتتفاوت في الظهور حسب عدة عوامل، بما في ذلك مدة التعرض للتدخين وكمية التدخين والوراثة والعوامل البيئية الأخرى. إليك معلومات حول متى يمكن أن تظهر أضرار التدخين:
اقرأ أكثر